ومن المتوقع ان تساهم هذه القمة بتقدم المفاوضات التمهيدية لمؤتمر كوبنهاغن المقرر في كانون الاول/ديسمبر والذي يهدف الى التوصل لاتفاق ينص على الحد من انبعاثات غازات الدفيئة يستتبع بروتوكول كيوتو الذي تنتهي مدة نفاذه في نهاية 2012.
وحظي "بيان كوبنهاغن" بدعم شركات كبرى وشركات صغيرة ومتوسطة تعمل في قطاعات مختلفة في خمسين دولة كالولايات المتحدة ودول الاتحاد الاوروبي واليابان واستراليا وكندا والبرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب افريقيا. ويمكن الاطلاع على نصه فضلا عن قائمة الشركات الموقعة عليه على الموقع الالكتروني "كوبنهاغنكومونيكي.كوم".
وهو يطالب باتفاق "طموح ومتين ومنصف للجميع يستجيب بشكل جدير بالصدقية لحجم الازمة التي يواجهها العالم اليوم ومدى خطورتها"، كما يحذر من ان فشل مؤتمر كوبنهاغن سيولد "شكوكا ويقضي على الثقة ولن يكون بالامكان الحفاظ على التنمية على الامد البعيد ما لم يتحقق الاستقرار على صعيد المناخ".
واضاف واضعو البيان انه من "الاساسي" ان "نخرج من حال الانكماش هذه بطريقة ترسي دعائم نمو لا يكون ثمنه انبعاثات كربونية كثيفة".
و"بيان كوبنهاغن" مبادرة من مجموعة من اصحاب الشركات يعملون بشكل مشترك برعاية الامير تشارلز من اجل محاربة الاحترار وتنظم اعمالهم جامعة كامبريدج
وحظي "بيان كوبنهاغن" بدعم شركات كبرى وشركات صغيرة ومتوسطة تعمل في قطاعات مختلفة في خمسين دولة كالولايات المتحدة ودول الاتحاد الاوروبي واليابان واستراليا وكندا والبرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب افريقيا. ويمكن الاطلاع على نصه فضلا عن قائمة الشركات الموقعة عليه على الموقع الالكتروني "كوبنهاغنكومونيكي.كوم".
وهو يطالب باتفاق "طموح ومتين ومنصف للجميع يستجيب بشكل جدير بالصدقية لحجم الازمة التي يواجهها العالم اليوم ومدى خطورتها"، كما يحذر من ان فشل مؤتمر كوبنهاغن سيولد "شكوكا ويقضي على الثقة ولن يكون بالامكان الحفاظ على التنمية على الامد البعيد ما لم يتحقق الاستقرار على صعيد المناخ".
واضاف واضعو البيان انه من "الاساسي" ان "نخرج من حال الانكماش هذه بطريقة ترسي دعائم نمو لا يكون ثمنه انبعاثات كربونية كثيفة".
و"بيان كوبنهاغن" مبادرة من مجموعة من اصحاب الشركات يعملون بشكل مشترك برعاية الامير تشارلز من اجل محاربة الاحترار وتنظم اعمالهم جامعة كامبريدج