واستهلت الصحيفة تعليقها قائلة إن أوباما تفادى وصف عزل الرئيس محمد مرسي عن طريق الجيش بالانقلاب.
وأضافت الصحيفة أنه لو كان أوباما فعل ذلك لتوقفت تلقائيا المعونة العسكرية التي تقدمها واشنطن للقاهرة بموجب القانون الأمريكي مشيرة إلى أن هذه المعونة تعد أفضل مساعدة يقدمها الغرب لإعادة مصر الى طريق الديمقراطية.
ورأت الصحيفة أن تلاعب واشنطن بالكلمات في حديثها عما جرى في مصر يعد أسلوبا "غير أمين" لكنها أعربت عن أملها في تكون هناك"نهاية جيدة" فى مصر.
وقالت الصحيفة إن الحشود المعارضة للرئيس المعزول مرسي بلغت خلال الأسبوع الماضي ما يصل إلى 14 مليون شخص "معتدل" ما يفوق بكثير أنصار الإسلاميين المصريين.
في سياق متصل كتبت صحيفة "لو موند" الفرنسية : "الخبرات المنبثقة من فترة تولي قيادات الجيش المصري السلطة ، والتي استمرت منذ سقوط مبارك حتى تولي مرسي مقاليد الحكم ، كانت مشؤومة ، لذلك يتعين أن تكون العودة الجديدة للسلطة العسكرية قصيرة بقدر الإمكان".
ورأت الصحيفة أن "الانقلاب بالنسبة للديمقراطيين دائما ما يكون حدثا سيئا ، لكنه من الممكن أن يتحول إلى حدث إيجابي عندما يعضد شوكة القوى السياسية المدنية ، التي تتصف بالديمقراطية فعلا وقادرة على الحكم".
وأضافت الصحيفة أنه لو كان أوباما فعل ذلك لتوقفت تلقائيا المعونة العسكرية التي تقدمها واشنطن للقاهرة بموجب القانون الأمريكي مشيرة إلى أن هذه المعونة تعد أفضل مساعدة يقدمها الغرب لإعادة مصر الى طريق الديمقراطية.
ورأت الصحيفة أن تلاعب واشنطن بالكلمات في حديثها عما جرى في مصر يعد أسلوبا "غير أمين" لكنها أعربت عن أملها في تكون هناك"نهاية جيدة" فى مصر.
وقالت الصحيفة إن الحشود المعارضة للرئيس المعزول مرسي بلغت خلال الأسبوع الماضي ما يصل إلى 14 مليون شخص "معتدل" ما يفوق بكثير أنصار الإسلاميين المصريين.
في سياق متصل كتبت صحيفة "لو موند" الفرنسية : "الخبرات المنبثقة من فترة تولي قيادات الجيش المصري السلطة ، والتي استمرت منذ سقوط مبارك حتى تولي مرسي مقاليد الحكم ، كانت مشؤومة ، لذلك يتعين أن تكون العودة الجديدة للسلطة العسكرية قصيرة بقدر الإمكان".
ورأت الصحيفة أن "الانقلاب بالنسبة للديمقراطيين دائما ما يكون حدثا سيئا ، لكنه من الممكن أن يتحول إلى حدث إيجابي عندما يعضد شوكة القوى السياسية المدنية ، التي تتصف بالديمقراطية فعلا وقادرة على الحكم".