اياد علاوي
ويتصدر التحالف رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي ونائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، ونائب رئيس الوزراء رافع العيساوي وزعيم جبهة الحوار الوطني صالح المطلك الذي منعته هيئة العدالة والمساءلة من خوض الانتخابات بتهمة الانتماء الى حزب البعث المنحل.
ويضم التحالف شخصيات عشائرية مثل عبد الكريم ماهود المحمداوي الملقب ب"امير الاهوار"، والنائب النافذ في الموصل اسامة النجيفي والكاتب المعروف بانتقاداته للقيادات النافذة حاليا حسن العلوي.
لكنه يخلو من شخصيات اسلامية شيعية كانت ام سنية.
ووجه الهاشمي انتقادات لاذعة حول "الاستئثار بالسلطة والانفراد بالقرار".
وندد ب "تعطيل الرقابة النيابية على الاجهزة الحكومية لحسابات حزبية ضيقة" وب"ذبح المصلحة الوطنية والسيادة حتى ترضى عنا دول الجوار و"بالفشل في بناء العراق دولة المواطنة، بدلا من دولة المكونات".
بدوره، قرأ العيساوي البيان التاسيسي للكتلة مؤكدا "ضرورة بدء عصر من التسامح والعيش المشترك وتغليب المصالح الوطنية الكبرى على جميع الاعتبارات الاخرى من خلال تغليب الحوار الهادف وتقبل بعضنا الاخر على اسس المواطنة الاصيلة".
و"الكتلة العراقية" من اكبر الائتلافات المشاركة في الانتخابات التي ستجري في السابع من آذار/مارس الى جانب "ائتلاف دولة القانون" بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و "الائتلاف الوطني العراقي" والتحالف الكردستاني و"ائتلاف وحدة العراق" بزعامة وزير الداخلية جواد البولاني وقادة الصحوات وخصوصا احمد ابوريشة.
ويضم التحالف شخصيات عشائرية مثل عبد الكريم ماهود المحمداوي الملقب ب"امير الاهوار"، والنائب النافذ في الموصل اسامة النجيفي والكاتب المعروف بانتقاداته للقيادات النافذة حاليا حسن العلوي.
لكنه يخلو من شخصيات اسلامية شيعية كانت ام سنية.
ووجه الهاشمي انتقادات لاذعة حول "الاستئثار بالسلطة والانفراد بالقرار".
وندد ب "تعطيل الرقابة النيابية على الاجهزة الحكومية لحسابات حزبية ضيقة" وب"ذبح المصلحة الوطنية والسيادة حتى ترضى عنا دول الجوار و"بالفشل في بناء العراق دولة المواطنة، بدلا من دولة المكونات".
بدوره، قرأ العيساوي البيان التاسيسي للكتلة مؤكدا "ضرورة بدء عصر من التسامح والعيش المشترك وتغليب المصالح الوطنية الكبرى على جميع الاعتبارات الاخرى من خلال تغليب الحوار الهادف وتقبل بعضنا الاخر على اسس المواطنة الاصيلة".
و"الكتلة العراقية" من اكبر الائتلافات المشاركة في الانتخابات التي ستجري في السابع من آذار/مارس الى جانب "ائتلاف دولة القانون" بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و "الائتلاف الوطني العراقي" والتحالف الكردستاني و"ائتلاف وحدة العراق" بزعامة وزير الداخلية جواد البولاني وقادة الصحوات وخصوصا احمد ابوريشة.