وكان الرئيس الأمريكي قد هدد في وقت سابق هذا الأسبوع بزيادة العقوبات على إيران.
وشدد ترامب على أنه لا يريد شن ضربات عسكرية على إيران، مشيرا إلى أنه يستطيع القيام بذلك في أي وقت في المستقبل، وأنه ليست هناك حاجة للعجلة.
وقال ترامب إن إيران تعلم أنهم إذا أساءوا التصرف، فلن يكون أمامهم وقت طويل لمواجهة المصير المحتوم. وقال بشأن الضربات العسكرية إنني "لا أتطلع إلى القيام بذلك بقدر المستطاع "، مضيفا "أعتقد أن ضبط النفس أمر جيد" مشيرا إلى أنه يرى ذلك إظهارا "للقوة".
ووفقا لوكالة أنباء بلومبرج اليوم الجمعة ، قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين إن الخطوة ستقلص التمويل بالنسبة للحرس الثوري الإيراني.
وذكر منوشين إن العقوبات الجديدة "ستقطع كل موارد التمويل إلى إيران"، بما في ذلك عبر صندوقها للثروة السيادية.
وتعد خطوة مثيرة للجدل إذ أن فرض عقوبات على البنك المركزي قد تحد أيضا من القدرة على استيراد مواد إنسانية إلى البلاد.
وحذرت وزارة الخزانة أيضا الدول الأخرى من انتهاك التوجيهات الأمريكية أو تعريض "تماسك أنظمتها المالية للخطر". وللولايات المتحدة دور كبير في الاقتصاد العالمي، إذ أن هيمنة الدولار تعطي واشنطن نفوذا هائلا.
وتفرض الولايات المتحدة بالفعل مجموعة من العقوبات المطبقة على إيران بما في ذلك على البنك المركزي وعلى النظام المالي بشكل أكثر عمومية.
وقد تم تجميد أصول البنك في الولايات المتحدة، كما أنه معرض لعقوبات ثانوية.
وقال ترامب في المكتب البيضاوي داعيا إيران إلى التخلي عن "الإرهاب" إنه "من السيئ للغاية ما يحدث مع إيران. إنها تمضي نحو الجحيم ".
وقال إنه "عندما يمضون معنا بهذا الشكل، فلا سبيل لهم أن يفوزوا"، مضيفا أن إيران قد "انهارت" ماليا.
وأوضح ترامب إنه سيلتقي اليوم الجمعة بمستشاريه للأمن القومي لبحث مزيد من الردود على الهجمات على منشأتين لتكرير النفط تابعتين لشركة أرمكو السعودية في بقيق وخريص وتلقي الولايات المتحدة مسؤوليتها على إيران.
وشدد ترامب على أنه لا يريد شن ضربات عسكرية على إيران، مشيرا إلى أنه يستطيع القيام بذلك في أي وقت في المستقبل، وأنه ليست هناك حاجة للعجلة.
وقال ترامب إن إيران تعلم أنهم إذا أساءوا التصرف، فلن يكون أمامهم وقت طويل لمواجهة المصير المحتوم. وقال بشأن الضربات العسكرية إنني "لا أتطلع إلى القيام بذلك بقدر المستطاع "، مضيفا "أعتقد أن ضبط النفس أمر جيد" مشيرا إلى أنه يرى ذلك إظهارا "للقوة".
ووفقا لوكالة أنباء بلومبرج اليوم الجمعة ، قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين إن الخطوة ستقلص التمويل بالنسبة للحرس الثوري الإيراني.
وذكر منوشين إن العقوبات الجديدة "ستقطع كل موارد التمويل إلى إيران"، بما في ذلك عبر صندوقها للثروة السيادية.
وتعد خطوة مثيرة للجدل إذ أن فرض عقوبات على البنك المركزي قد تحد أيضا من القدرة على استيراد مواد إنسانية إلى البلاد.
وحذرت وزارة الخزانة أيضا الدول الأخرى من انتهاك التوجيهات الأمريكية أو تعريض "تماسك أنظمتها المالية للخطر". وللولايات المتحدة دور كبير في الاقتصاد العالمي، إذ أن هيمنة الدولار تعطي واشنطن نفوذا هائلا.
وتفرض الولايات المتحدة بالفعل مجموعة من العقوبات المطبقة على إيران بما في ذلك على البنك المركزي وعلى النظام المالي بشكل أكثر عمومية.
وقد تم تجميد أصول البنك في الولايات المتحدة، كما أنه معرض لعقوبات ثانوية.
وقال ترامب في المكتب البيضاوي داعيا إيران إلى التخلي عن "الإرهاب" إنه "من السيئ للغاية ما يحدث مع إيران. إنها تمضي نحو الجحيم ".
وقال إنه "عندما يمضون معنا بهذا الشكل، فلا سبيل لهم أن يفوزوا"، مضيفا أن إيران قد "انهارت" ماليا.
وأوضح ترامب إنه سيلتقي اليوم الجمعة بمستشاريه للأمن القومي لبحث مزيد من الردود على الهجمات على منشأتين لتكرير النفط تابعتين لشركة أرمكو السعودية في بقيق وخريص وتلقي الولايات المتحدة مسؤوليتها على إيران.