وتحدث القاضي المتقاعد مانفرد بركسل عن "العنف المفرط" التي حدث داخل دار أطفال "دوناوفورت"، جنوبي ألمانيا، إلى أن تم إغلاقه في عام 1977.
يذكر أن بركسل وهو الرئيس السابق للمحكمة الإقليمية العليا بمدينة ميونخ، فحص الحالات السابقة بالدار بالتعاون مع زملاء له، وذلك بتكليف من كونراد تسدارزا ، أسقف مدينة أوجسبورج. وقاموا بطرح أسئلة على 14 ساكنا ومربيتين كانوا بهذا الدار.
وقال بركسل إنه، بحسب وصف هؤلاء الأشخاص، عايش أطفال في تلك الدار قديما "عنفا اجتماعيا وجسديا ونفسيا صعبا"، لافتا إلى أن رجلين وسيدة تعرضوا "لإساءات جنسية شديدة" طوال أعوام من قبل المدير التربوي للدار. كما أكد أنه ليس هناك شك في هذا الوصف، ولكنه أشار إلى أن جميع المذنبين قد توفوا.
وصدرت تقارير كثيرة منذ عام 2010 عن وجود انتهاكات جنسية وجسدية في نزل كنسية وحكومية سابقة بألمانيا.
يذكر أن بركسل وهو الرئيس السابق للمحكمة الإقليمية العليا بمدينة ميونخ، فحص الحالات السابقة بالدار بالتعاون مع زملاء له، وذلك بتكليف من كونراد تسدارزا ، أسقف مدينة أوجسبورج. وقاموا بطرح أسئلة على 14 ساكنا ومربيتين كانوا بهذا الدار.
وقال بركسل إنه، بحسب وصف هؤلاء الأشخاص، عايش أطفال في تلك الدار قديما "عنفا اجتماعيا وجسديا ونفسيا صعبا"، لافتا إلى أن رجلين وسيدة تعرضوا "لإساءات جنسية شديدة" طوال أعوام من قبل المدير التربوي للدار. كما أكد أنه ليس هناك شك في هذا الوصف، ولكنه أشار إلى أن جميع المذنبين قد توفوا.
وصدرت تقارير كثيرة منذ عام 2010 عن وجود انتهاكات جنسية وجسدية في نزل كنسية وحكومية سابقة بألمانيا.