واوضحت ان زوجها تمكن من الاتصال بها ليقول لها انه سيتم الافراج عنه بكفالة "لكننا لا نعرف قيمة هذه الكفالة".
واضافت شهرياري ان المدعي العام تقدم بشكوى ضد زوجها.
واثار المقال المذكور عدة انتقادات نددت بتشكيك كاتبه باختيار الامام علي من قبل النبي محمد كأول خليفة له على ما يعتقد المسلمون الشيعة خلافا للسنة.
والشيعة يشكلون الغالبية في ايران والعراق لكنهم اقلية في العالم الاسلامي. وان اكثر من 90 بالمئة من السكان الايرانيين هم من الشيعة، مع اقلية سنية.
وقدمت ادارة الصحيفة اعتذارها مؤكدة ان المقال "مخالف للخط السياسي للصحيفة"، وتحدثت عن "خطأ غير مقصود".
واعتبر وزير الثقافة علي جنتي ان "مقال صحيفة بهار تزوير لتاريخ الاسلام ويثير انقسامات دينية".
والاربعاء، اعلن رئيس السلطة القضائية اية الله صادق لاريجاني ان القضاء سيتحرك "بعزم ضد الذين يزورون التاريخ ويحاولون اضعاف اسس النظام".
وفي نهاية 2012، استانفت صحيفة بهار وصحف اخرى اصلاحية وخصوصا صحيفة شرق، الصدور بعد حظرها لسنوات عدة.
والرئيس الايراني الجديد حسن روحاني الذي انتخب بدعم من الاصلاحيين والمعتدلين، وعد بمزيد من الحرية. وهكذا اطلق سراح العديد من الصحافيين الاصلاحيين في الاسابيع الاخيرة.
واضافت شهرياري ان المدعي العام تقدم بشكوى ضد زوجها.
واثار المقال المذكور عدة انتقادات نددت بتشكيك كاتبه باختيار الامام علي من قبل النبي محمد كأول خليفة له على ما يعتقد المسلمون الشيعة خلافا للسنة.
والشيعة يشكلون الغالبية في ايران والعراق لكنهم اقلية في العالم الاسلامي. وان اكثر من 90 بالمئة من السكان الايرانيين هم من الشيعة، مع اقلية سنية.
وقدمت ادارة الصحيفة اعتذارها مؤكدة ان المقال "مخالف للخط السياسي للصحيفة"، وتحدثت عن "خطأ غير مقصود".
واعتبر وزير الثقافة علي جنتي ان "مقال صحيفة بهار تزوير لتاريخ الاسلام ويثير انقسامات دينية".
والاربعاء، اعلن رئيس السلطة القضائية اية الله صادق لاريجاني ان القضاء سيتحرك "بعزم ضد الذين يزورون التاريخ ويحاولون اضعاف اسس النظام".
وفي نهاية 2012، استانفت صحيفة بهار وصحف اخرى اصلاحية وخصوصا صحيفة شرق، الصدور بعد حظرها لسنوات عدة.
والرئيس الايراني الجديد حسن روحاني الذي انتخب بدعم من الاصلاحيين والمعتدلين، وعد بمزيد من الحرية. وهكذا اطلق سراح العديد من الصحافيين الاصلاحيين في الاسابيع الاخيرة.