رئيس الوزراء البريطاني الاسبق توني بلير
وقال بلير في حديث الى شبكة" ايه.بي.سي " ان التطرف الاسلامي "يشبه بقوة الشيوعية الثورية". واضاف "انه نظيرها الديني او الثقافي. ان جذوره عميقة واطرافه طويله وتفسيره للاسلام اكثر ترسخا بكثير مما نعتقد".
واضاف رئيس الحكومة البريطانية الاسبق في هذا الحديث الذي ادلى به في اطار الترويج لكتابه "مذكرات" ان هذه الحركة "تشمل حتى فئة من الراي العام ترفض التطرف لكنها نوعا ما تقر بجزء من الخطاب المرافق له".
واكد بلير انه لم يدرك تماما حجم هذه الظاهرة وقت اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر التي قتل فيها نحو ثلاثة الاف شخص في الولايات المتحدة.
واعتبر بلير، الذي تولى رئاسة الحكومة البريطانية من 1997 الى 2007، ان الذين ارتكبوا هذه الاعتداءات لو كانوا "تمكنوا من قتل 30 الفا او 300 الف شخص لفعلوا ذلك".
يشار الى ان بريطانيا كانت الحليف الاقرب للولايات المتحدة عند غزو افغانستان العام 2001 والعراق العام 2003.
واضاف رئيس الحكومة البريطانية الاسبق في هذا الحديث الذي ادلى به في اطار الترويج لكتابه "مذكرات" ان هذه الحركة "تشمل حتى فئة من الراي العام ترفض التطرف لكنها نوعا ما تقر بجزء من الخطاب المرافق له".
واكد بلير انه لم يدرك تماما حجم هذه الظاهرة وقت اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر التي قتل فيها نحو ثلاثة الاف شخص في الولايات المتحدة.
واعتبر بلير، الذي تولى رئاسة الحكومة البريطانية من 1997 الى 2007، ان الذين ارتكبوا هذه الاعتداءات لو كانوا "تمكنوا من قتل 30 الفا او 300 الف شخص لفعلوا ذلك".
يشار الى ان بريطانيا كانت الحليف الاقرب للولايات المتحدة عند غزو افغانستان العام 2001 والعراق العام 2003.


الصفحات
سياسة








