نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


جماعة انصار الشريعة السلفية تتحدى الحكومة التونسية وتعلن أنها ستعقد مؤتمرها




تونس - اكد متحدث باسم جماعة انصار الشريعة السلفية ان تجمع الجهاديين سينظم كما هو مقرر الاحد على الرغم من منعه من قبل الحكومة التي يقودها حزب النهضة الاسلامي.


جماعة انصار الشريعة السلفية تتحدى الحكومة التونسية وتعلن أنها ستعقد مؤتمرها
وقال سيف الدين رايس في مؤتمر صحافي "لا نطلب تصريحا من الحكومة لاعلاء كلمة الله ونحذرها من اي تدخل للشرطة لمنع انعقاد المؤتمر". وحذر من ان "الحكومة ستكون مسؤولة عن اي قطرة دم تراق"، مؤكدا ان اكثر من اربعين الف شخص ينتظر ان يشاركوا في التجمع الاحد المقبل في القيروان وسط تونس.
وكان راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة الاسلامية الحاكمة في تونس اعلن الاربعاء ان الحكومة التونسية ستحظر التجمع الذي يتوقع ان تقيمه منظمة سلفية جهادية الاحد المقبل في القيروان (وسط).
وقال الغنوشي في مؤتمر صحافي ان الحكومة قررت حظر هذا المؤتمر الذي لم يحصل منظموه على اذن مسبق بحسب القانون.
واضاف الغنوشي ان على السلطات ان تطبق القانون دون تمييز منددا باستخدام العنف باسم الاسلام.
وتابع رئيس حركة النهضة يقول ان الحوار غير ممكن مع الذين يستخدمون الاسلحة ويزرعون الالغام، في اشارة الى المجموعات الجهادية المسلحة التي تتم ملاحقتها في غرب البلاد على الحدود مع الجزائر.
واصيب ستة عشر عسكريا ودركيا في مطاردة مجموعتين جهاديتين على علاقة بتنظيم القاعدة وبعضهم من المحاربين القدامى في حركة التمرد الاسلامية في مالي. والجرحى ضحايا الغام يدوية الصنع وضعتها مجموعة مسلحة في منطقة كانت مسرحا لعملية تمشيط في نهاية نيسان/ابريل.

ا ف ب
الخميس 16 ماي 2013