ومع ذلك، ارتدى جويندوجان /28 عاما/ لاعب خط الوسط شارة قيادة المنتخب الألماني في الشوط الثاني من المباراة الودية التي جمعته بنظيره الصربي أمس الأربعاء.
وقال جويندوجان :" هذا تغيير غريب إلى حد ما بعد الأحداث التي شهدتها الأشهر القليلة الماضية. بالطبع كنت فخورا".
وقبل منافسات بطولة كأس العالم 2018، تسبب جويندوجان، ومسعود أوزيل، الذي اعتزل اللعب الدولي، في غضب عارم بعدما التقطا صورا مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.
وبينما اعتزل أوزيل، وسط اتهامات بالعنصرية، اللعب الدولي عقب كأس العالم الذي أقيم في روسيا،فضل جويندوجان- الذي لديه أصول تركية ولكنه مولود في جيلسنكيرشن، الاستمرار.
ما بين شوطي المباراة أمام صربيا، تم استبدال مانويل نوير ليعطي جويندوجان شارة القيادة. مجرد قطعة قماش ولكنها قطعة قماش رمزية بشكل كبير.
وقال يواخيم لوف مدرب المنتخب الألماني، رافضا جعل هذه الخطوة شيئا كبيرا :" بكل تأكيد كان أكثر اللاعبين خبرة في الملعب بعد خروج مانويل نوير".
وأكد جويندوجان "كنت متفاجئا قليلا. لقد حصلت على شارة القيادة بكل احترام من مانويل. هذا اعطاني كثير من الفخر والاحترام. ارتداء الشارة للمرة الأولى كان شيئا مميزا. يظهر لي كيف ينظر إلي في الفريق".
ظهر القليل من الامتنان في قضية إردوغان حيث أن الاتحاد الألماني عانى في اتخاذ رد فعل. وتعرض جويندوجان لصافرات استهجان من قبل جماهيره في مباريات سابقة.
واعتزل أوزيل اللعب الدولي بعد أسابيع من العودة من روسيا بينما حاول جويندوجان شرح تصرفاته.
وكان جويندوجان قال من قبل لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) :" لم تكن أبدا مشكلة أن أدلي بتصريح سياسي".
وربما يكون جويندوجان في طريقه لموسم لا ينسى مع فريقه، مانشستر سيتي، الذي يطارد التتويج بأربعة بطولات هذا الموسم على نحو غير مسبوق.
واحتفل اللاعبون بارتداء جويندوجان شارة القيادة بتسجيل هدف أمام المنتخب الصربي ولكن تحت توليه قيادة الفريق تمكن على الأقل من التعادل.
وقال جويندوجان عن مشاركته رقم 30 مع المنتخب الألماني :"ساعد ذلك في تحفيز العودة في الشوط الثاني".
وقبل منافسات بطولة كأس العالم 2018، تسبب جويندوجان، ومسعود أوزيل، الذي اعتزل اللعب الدولي، في غضب عارم بعدما التقطا صورا مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.
وبينما اعتزل أوزيل، وسط اتهامات بالعنصرية، اللعب الدولي عقب كأس العالم الذي أقيم في روسيا،فضل جويندوجان- الذي لديه أصول تركية ولكنه مولود في جيلسنكيرشن، الاستمرار.
ما بين شوطي المباراة أمام صربيا، تم استبدال مانويل نوير ليعطي جويندوجان شارة القيادة. مجرد قطعة قماش ولكنها قطعة قماش رمزية بشكل كبير.
وقال يواخيم لوف مدرب المنتخب الألماني، رافضا جعل هذه الخطوة شيئا كبيرا :" بكل تأكيد كان أكثر اللاعبين خبرة في الملعب بعد خروج مانويل نوير".
وأكد جويندوجان "كنت متفاجئا قليلا. لقد حصلت على شارة القيادة بكل احترام من مانويل. هذا اعطاني كثير من الفخر والاحترام. ارتداء الشارة للمرة الأولى كان شيئا مميزا. يظهر لي كيف ينظر إلي في الفريق".
ظهر القليل من الامتنان في قضية إردوغان حيث أن الاتحاد الألماني عانى في اتخاذ رد فعل. وتعرض جويندوجان لصافرات استهجان من قبل جماهيره في مباريات سابقة.
واعتزل أوزيل اللعب الدولي بعد أسابيع من العودة من روسيا بينما حاول جويندوجان شرح تصرفاته.
وكان جويندوجان قال من قبل لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) :" لم تكن أبدا مشكلة أن أدلي بتصريح سياسي".
وربما يكون جويندوجان في طريقه لموسم لا ينسى مع فريقه، مانشستر سيتي، الذي يطارد التتويج بأربعة بطولات هذا الموسم على نحو غير مسبوق.
واحتفل اللاعبون بارتداء جويندوجان شارة القيادة بتسجيل هدف أمام المنتخب الصربي ولكن تحت توليه قيادة الفريق تمكن على الأقل من التعادل.
وقال جويندوجان عن مشاركته رقم 30 مع المنتخب الألماني :"ساعد ذلك في تحفيز العودة في الشوط الثاني".