رئيسة الوزراء الأسترالية جوليا جيلارد
ونقلت صحيفة"ذا استراليان" اليوم الثلاثاء عن جيلارد قولها إنه بالرغم من أنها (جيلارد) مؤيدة للجمهورية، فهي تدرك مدى "عمق المودة " التي يكنها الأستراليون لملكة بريطانيا البالغة من العمر84 عاما.
وأضافت جيلارد خلال تجمع في إطار حملتها الانتخابية في مدينة "تاونزفيل" شمال ولاية كوينزلاند "ما أريد رؤيته كرئيسة للوزراء هو أن نتمكن من شق طريقنا باتجاه اتفاق بشأن نموذج للجمهورية، لكنني أعتقد أن التوقيت المناسب لتحرك هذا البلد ليصبح جمهورية هو حينما نرى تغييرا في الملكة".
وتضع تلك التصريحات جيلارد في خلاف مع توني ابوت، المؤيد بشدة للملكية وكان في قلب قضية رفض تحول البلاد إلى جمهورية في الاستفتاء الذي جرى عام 1999، والذي رفض فكرة تحول البلاد إلى جمهورية.
وقال ابوت لاحقا إنه "ليس من المؤكد" أن تصبح أستراليا جمهورية وهو على قيد الحياة، مؤكدا أنه لا يرى مبررا لتغيير الترتيبات الدستورية القائمة
وأضافت جيلارد خلال تجمع في إطار حملتها الانتخابية في مدينة "تاونزفيل" شمال ولاية كوينزلاند "ما أريد رؤيته كرئيسة للوزراء هو أن نتمكن من شق طريقنا باتجاه اتفاق بشأن نموذج للجمهورية، لكنني أعتقد أن التوقيت المناسب لتحرك هذا البلد ليصبح جمهورية هو حينما نرى تغييرا في الملكة".
وتضع تلك التصريحات جيلارد في خلاف مع توني ابوت، المؤيد بشدة للملكية وكان في قلب قضية رفض تحول البلاد إلى جمهورية في الاستفتاء الذي جرى عام 1999، والذي رفض فكرة تحول البلاد إلى جمهورية.
وقال ابوت لاحقا إنه "ليس من المؤكد" أن تصبح أستراليا جمهورية وهو على قيد الحياة، مؤكدا أنه لا يرى مبررا لتغيير الترتيبات الدستورية القائمة