وقال الحاخام شموئيل أهارون برودمان لصحيفة "زود دويتشه تسايتونج" الألمانية في عددها الصادر اليوم الخميس : "صرت أكثر حذرا. لم أعد أسير غالبا بالشارع وأنا مرتديا القلنسوة اليهودية ، ولكنني أخفيها تحت قبعة أو قلنسوة بيسبول".
وأضاف أنه عندما يسير مع ابنه في شوارع المدينة، لم يعد يتحدث باللغة العبرية بصوت عال، وقال: "هذا هو الاختلاف. أشعر أنني آمن، ولكن ليس كما كان من قبل".
وبحسب بيانات الشرطة، هاجم أربعة رجال الحاخام التابع للجالية اليهودية في ميونخ وبافاريا العليا جنوبي ألمانيا يوم 9 تموز/يوليو الجاري، بعد نزوله من ترام بالشارع وهو مرتديا القلنسوة اليهودية .
وذكر الحاخام أن الرجال تحدثوا بشكل ازدرائي عن اسرائيل، وبحسب إدراكه كانوا يتحدثون سويا باللغة العربية.
ودعا مؤتمر الحاخامات الأرثوذكس في ألمانيا لرد فعل على الحادث من خلال مواصلة تعزيز الحوار بين اليهود والمسلمين.
وأعرب برودمان عن انتقاده للشهود على الواقعة، وقال إنه لم يتدخل أحد وأنهم ظلوا يشاهدون من بعيد، وأضاف: "كان كل ذلك على ما يرام بالنسبة لهم".
وأضاف أنه عندما يسير مع ابنه في شوارع المدينة، لم يعد يتحدث باللغة العبرية بصوت عال، وقال: "هذا هو الاختلاف. أشعر أنني آمن، ولكن ليس كما كان من قبل".
وبحسب بيانات الشرطة، هاجم أربعة رجال الحاخام التابع للجالية اليهودية في ميونخ وبافاريا العليا جنوبي ألمانيا يوم 9 تموز/يوليو الجاري، بعد نزوله من ترام بالشارع وهو مرتديا القلنسوة اليهودية .
وذكر الحاخام أن الرجال تحدثوا بشكل ازدرائي عن اسرائيل، وبحسب إدراكه كانوا يتحدثون سويا باللغة العربية.
ودعا مؤتمر الحاخامات الأرثوذكس في ألمانيا لرد فعل على الحادث من خلال مواصلة تعزيز الحوار بين اليهود والمسلمين.
وأعرب برودمان عن انتقاده للشهود على الواقعة، وقال إنه لم يتدخل أحد وأنهم ظلوا يشاهدون من بعيد، وأضاف: "كان كل ذلك على ما يرام بالنسبة لهم".