وقالت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إيرنا" إن سبب الحكم بالسجن على أهنغاراني هو نشاطها الاجتماعي وتعليقاتها السياسية ومقابلات أجرتها مع وسائل إعلام أجنبية معينة.
وكانت أهنغاراني، وهي ممثلة ومخرجة سينمائية تبلغ من العمر 29 عاما، قد قبض عليها في شقتها في شهر يوليو/تموز عام 2011، ثم أفرج عنها بكفالة في الشهر نفسه.
ويذكر أن الحكم الصادر بحقها ابتدائي ويجوز استئنافه أمام محكمة أعلى درجة. وقالت والدة أهنغاراني إنه سيتم تقديم طلب استئناف الحكم.
ونقل عن غلام محسني إيجي، المتحدث باسم السلطة القضائية في إيران، قوله إنه لم يقبض على اهنغاراني.
غير أن السيدة حكمت، وهي أيضا مخرجة أفلام، تقول إن ابنتها ممنوعة من السفر لما يقرب من ثلاث سنوات.
وقالت الوالدة في رسالة نشرتها "إيرانا": "نأمل في يؤدي المناخ الجديد في البلاد إلى تقليل القيود عليها (أهنغاراني) وأن يعاد النظر في الحطم بحبسها".
وتشير حكمت إلى المناخ السائد في إيران بعد انتخاب حسن روحاني، الذي ينظر إليه على أنه سياسي معتدل، رئيسا لإيران.
وكانت أهنغاراني قد فازت في مهرجان فجر السينمائي الإيراني في شهر فبراير/شباط الماضي بجائزة عن دور مساعد في فيلم "دار باند" أي "المحاصرة".
وكانت أهنغاراني، وهي ممثلة ومخرجة سينمائية تبلغ من العمر 29 عاما، قد قبض عليها في شقتها في شهر يوليو/تموز عام 2011، ثم أفرج عنها بكفالة في الشهر نفسه.
ويذكر أن الحكم الصادر بحقها ابتدائي ويجوز استئنافه أمام محكمة أعلى درجة. وقالت والدة أهنغاراني إنه سيتم تقديم طلب استئناف الحكم.
ونقل عن غلام محسني إيجي، المتحدث باسم السلطة القضائية في إيران، قوله إنه لم يقبض على اهنغاراني.
غير أن السيدة حكمت، وهي أيضا مخرجة أفلام، تقول إن ابنتها ممنوعة من السفر لما يقرب من ثلاث سنوات.
وقالت الوالدة في رسالة نشرتها "إيرانا": "نأمل في يؤدي المناخ الجديد في البلاد إلى تقليل القيود عليها (أهنغاراني) وأن يعاد النظر في الحطم بحبسها".
وتشير حكمت إلى المناخ السائد في إيران بعد انتخاب حسن روحاني، الذي ينظر إليه على أنه سياسي معتدل، رئيسا لإيران.
وكانت أهنغاراني قد فازت في مهرجان فجر السينمائي الإيراني في شهر فبراير/شباط الماضي بجائزة عن دور مساعد في فيلم "دار باند" أي "المحاصرة".