وحضر مسئولون بارزون في الحكومة المقالة وحركة حماس حفل التكريم الذي تخلله بعض العروض العسكرية والتدريبية لعناصر أمن الداخلية.
وعقد الحفل في مقر جهاز الشرطة وسط غزة الذي تعرض لأول غارات الحرب الإسرائيلية وقتل فيه العشرات من عناصر الأمن.
وتعهد رئيس الحكومة إسماعيل هنية ، في كلمة له خلال الاحتفال، بالمضي قدما في حمل الأمانة ومواصلة طريق تحرير الأرض الفلسطينية والقدس.
وقال هنية إن "الدماء الفلسطينية لن تذهب هدرا وستنير طريق الحرية والانتصار.. ولن تذهب هدرا بل سنحميها بأن نمضي على درب الطريق ونتمسك بالحقوق والثوابت".
كما كرر هنية رفض حكومته الاعتراف بإسرائيل.
وشنت إسرائيل حربا على قطاع غزة في الفترة الممتدة من 27 كانون أول/ ديسمبر حتى 18 كانون ثان/ يناير الماضي خلفت أكثر من 1500 قتيل بينهم 374 من عناصر الأمن إلى جانب ألاف الجرحى.
من جهته رفض فتحي حماد وزير الداخلية في الحكومة المقالة اتهامات لمنظمات حقوقية بـ "انتهاك حقوق المحتجزين في سجون وزارته" ، وقال إن هذه الاتهامات "افتراءات".
وقال حماد إن سجون الداخلية المقالة لا يوجد بها أي معتقل سياسي وإن جميع المعتقلين محتجزون على خلفيات جنائية حتى لو كانوا ينتمون لفصائل فلسطينية.
وأضاف أن كافة سجون قطاع غزة مفتوحة لجميع مؤسسات حقوق الإنسان.
وجرى تقديم دروع تقديريه لعائلات القتلى من عناصر أمن الحكومة على رأسهم وزير الداخلية في الحكومة المقالة سعيد صيام ورئيس جهاز الشرطة توفيق جبر.
وعقد الحفل في مقر جهاز الشرطة وسط غزة الذي تعرض لأول غارات الحرب الإسرائيلية وقتل فيه العشرات من عناصر الأمن.
وتعهد رئيس الحكومة إسماعيل هنية ، في كلمة له خلال الاحتفال، بالمضي قدما في حمل الأمانة ومواصلة طريق تحرير الأرض الفلسطينية والقدس.
وقال هنية إن "الدماء الفلسطينية لن تذهب هدرا وستنير طريق الحرية والانتصار.. ولن تذهب هدرا بل سنحميها بأن نمضي على درب الطريق ونتمسك بالحقوق والثوابت".
كما كرر هنية رفض حكومته الاعتراف بإسرائيل.
وشنت إسرائيل حربا على قطاع غزة في الفترة الممتدة من 27 كانون أول/ ديسمبر حتى 18 كانون ثان/ يناير الماضي خلفت أكثر من 1500 قتيل بينهم 374 من عناصر الأمن إلى جانب ألاف الجرحى.
من جهته رفض فتحي حماد وزير الداخلية في الحكومة المقالة اتهامات لمنظمات حقوقية بـ "انتهاك حقوق المحتجزين في سجون وزارته" ، وقال إن هذه الاتهامات "افتراءات".
وقال حماد إن سجون الداخلية المقالة لا يوجد بها أي معتقل سياسي وإن جميع المعتقلين محتجزون على خلفيات جنائية حتى لو كانوا ينتمون لفصائل فلسطينية.
وأضاف أن كافة سجون قطاع غزة مفتوحة لجميع مؤسسات حقوق الإنسان.
وجرى تقديم دروع تقديريه لعائلات القتلى من عناصر أمن الحكومة على رأسهم وزير الداخلية في الحكومة المقالة سعيد صيام ورئيس جهاز الشرطة توفيق جبر.