نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


خلاف انكليزي اسكتلندي حول منشأ وجبة "هاجيز "المكونة من معدة الخراف مع الكبد والقلب




لندن- دبّ خلاف جديد بين انكلترا واسكتلندا بسبب الطبق الوطني الاسكتلندي بعد أن أثبت مؤرخون أن هذا الطبق انكليزي الأصل. وأكدت المؤرخة كاثرين براون أن وجبة هاجيز المكونة من معدة الخراف مع الكبد والقلب انكليزية الأصل حيث نشرت للمرة الأولى في كتاب للطهي عام 1615


خلاف انكليزي اسكتلندي حول منشأ وجبة "هاجيز "المكونة من معدة الخراف مع الكبد والقلب
وقالت براون في تصريحات نشرتها صحيفة ديلي تليغراف الصادرة أمس ان الاسكتلنديين ادعوا بعد ذلك أنهم أصحاب هذا الطبق. ووفقا لأبحاث براون فان أول ذكر يشير الى أن هذا الطبق اسكتلندي يعود لعام 1747 . وكان قصيدة شعر كتبها الشاعر الاسكتلندي روبرت برنس عام 1787 هي الدليل على أن هذا الطبق اسكتلندي أصيل. وستوقد هذه النظرية الخلافات بين اسكتلندا وانكلترا من جديد. وقالت براون: كان هذا الطبق انكليزيا في الأصل مشيرة الى أن الكتاب الذي نشر في عام 1615 أشار الى أن هذه الوجبة محببة للغاية لجميع السكان في انكلترا. ولكن هذه النظرية قوبلت بالكثير من الرفض حيث قال روبرت باتريك وهو متخصص سابق في اعداد طبق الهاجيز: لن يصدق أي شخص هذا الأمر. وأضاف باتريك: الادعاء بأن الهاجيز انكليزي غير منطقي على الاطلاق تماما مثل الادعاء بأن الصينيين أو الهولنديين هم من اخترعوا الغولف. كما أكد جيمس ماكسوين وهو صاحب مصنع اسكتلندي متخصص في اعداد الهاجيز ان الهاجيز سيبقى رمزا لاستكتلندا بغض النظر عن منشأه

د ب أ
الثلاثاء 4 غشت 2009