وقالت ليبا: أنا محظوظة لأنني حظيت بفرصة، ولا سيما أنني من عائلة مهاجرة، كوني ولدت في المملكة المتحدة واستطعت أن أعيش حلمي، لأنه أتيحت لي هذه الفرصة وأشعر أنه ينبغي أن تتاح هذه الفرصة لكل طفل آخر أيضا، أن يكونوا قادرين على أن يكونوا في مكان يمكنهم فيه الازدهار وأن يكونوا أفضل نسخة من أنفسهم.
وفي أثناء الزيارة، تحدثت ليبا مع الأطفال والشباب المستضعفين عن العقبات التي يواجهونها في حياتهم اليومية، وفي الحصول على التعليم، وفي العثور على فرص العمل وغيرها من الفرص.
يذكر أن هذه هي أول رحلة لليبا مع اليونيسف. المغنية وكاتبة الأغاني المولودة في لندن هي ابنة لوالدين من أصول كوسوفية - ألبانية، حيث فروا من النزاع وعدم الاستقرار السياسي في البلقان في عام 1992. عادت أسرتها في وقت لاحق إلى كوسوفو مع ليبا البالغة من العمر 11 عاما بعد عودة الأمن والفرص إلى المنطقة المضطربة بعد عقد ونصف.