وصرح ڤولپي بأن جهات، لم يسمها، تسعى “للتلاعب بالنقاش السياسي الداخلي والتأثير على التوازنات الجيوسياسية الدولية وتخريب النظام الاجتماعي وتحريض الرأي العام فيما يتعلق بانتشار عدوى الفيروس وتدابير الوقاية والعلاج” المعلنة من السلطات الايطالية.
وحسب رئيس اللجنة البرلمانية التي تراقب عمل أجهزة المخابرات الإيطالية ، فإن حملة الاخبار الكاذبة الموجهة ضد ايطاليا تطمع في “إثارة الجدل ضد دور الاتحاد الأوروبي ودول التحالف الأوروبي-الأطلسي”.
وكان الاتحاد الأوروبي، قد أدان مؤخرا عبر ممثله الأعلى للأمن والسياسة الخارجية جوزيب بوريل، قيام بعض الأطراف بأنشطة ضارة تستهدف النيل من مصداقية عمل الدول الأعضاء والدول الشريكة في زمن انتشار وباء كورونا.
و منذ بدء انتشار الوباء ، لاحظ مسؤولو الاتحاد الاوروبي تزايد الأنشطة “الخبيثة” في الفضاء الإلكتروني، والتي تستهدف العاملين في المجال الصحي والبنى التحتية في الدول الأعضاء والدول الشريكة
هذا ودأبت المؤسسات الأوروبية على اتهام أطراف خارجية، منها روسيا والصين، بالمسؤولية عن حملات تضليل وقرصنة رقمية وأنشطة ضارة تستهدف النيل من “صلابة” البنى التحتية الصحية في أوروبا وكذلك زعزعة مصداقية المؤسسات وثقة الناس فيها.
وحسب رئيس اللجنة البرلمانية التي تراقب عمل أجهزة المخابرات الإيطالية ، فإن حملة الاخبار الكاذبة الموجهة ضد ايطاليا تطمع في “إثارة الجدل ضد دور الاتحاد الأوروبي ودول التحالف الأوروبي-الأطلسي”.
وكان الاتحاد الأوروبي، قد أدان مؤخرا عبر ممثله الأعلى للأمن والسياسة الخارجية جوزيب بوريل، قيام بعض الأطراف بأنشطة ضارة تستهدف النيل من مصداقية عمل الدول الأعضاء والدول الشريكة في زمن انتشار وباء كورونا.
و منذ بدء انتشار الوباء ، لاحظ مسؤولو الاتحاد الاوروبي تزايد الأنشطة “الخبيثة” في الفضاء الإلكتروني، والتي تستهدف العاملين في المجال الصحي والبنى التحتية في الدول الأعضاء والدول الشريكة
هذا ودأبت المؤسسات الأوروبية على اتهام أطراف خارجية، منها روسيا والصين، بالمسؤولية عن حملات تضليل وقرصنة رقمية وأنشطة ضارة تستهدف النيل من “صلابة” البنى التحتية الصحية في أوروبا وكذلك زعزعة مصداقية المؤسسات وثقة الناس فيها.