وقال إدريس في تصريح لشبكة (سي.إن.إن) الإخبارية الأمريكية :"نحن نخوض معارك شرسة في القصير وعناصر حزب الله منظمون ومسلحون بشكل جيد ، ومدعومون جويا من قبل قوات النظام .. نحن لا نملك إلا أسلحة خفيفة .. سيكون هناك مجزرة في القصير التي يسكنها 50 ألف شخص محاصرون داخل المدينة".
وقال إدريس :"أعد حسن نصرالله أنه لن ينتصر في سورية ، وأجدد الطلب للرئيس الأمريكي والبرلمان الأوروبي والقادة في أوروبا .. نحن بحاجة لمساعدتكم الآن.
وأضاف إدريس :"نحن نخشى من أن حزب الله سيرتكب مجزرة إذا دخل البلدة ، وأطلب من المجتمع الدولي سرعة التصرف .. نحن لا نملك الأسلحة الكافية لمواجهة حزب الله ، رغم ذلك نحن نقوم بكل ما نستطيع وسنقاتل للنهاية.
وفيما يتعلق بزيارة السيناتور جون ماكين إلى سورية ، قال إدريس :"زيارة السيناتور جون ماكين ولقائه بقائد الجيش السوري الحر ، كانت مهمة للغاية ، بالإضافة إلى كونه مفيدا حيث سأل واستفسر عن الجماعات المتشددة وحاجات الجيش الحر ، ونظرتهم لسورية المستقبلية بعد سقوط النظام.
ونوه رئيس هيئة الأركان العامة "شكرنا الولايات المتحدة على كل الجهود المبذولة ، وطالبنا بمساعدات عسكرية وذخيرة ومضادات للدروع والطائرات إلى جانب إيجاد مناطق حظر جوي" ، مشيرا إلى أنه وعلى الصعيد السياسي "طالبنا بالدعم لوقف التسليح الروسي للنظام ، ووقف المقاتلين الإيرانيين والعراقيين ومنعهم من دخول البلاد إلى جانب حزب الله الذي يقوم باحتلال سورية حاليا.
وفيما يتعلق بموضوع مؤتمر جنيف الثاني ، قال إدريس: "عبرنا لأصدقائنا في الولايات المتحدة وأصدقائنا في أوروبا عن رغبتنا بأن تشارك المعارضة السورية في هذا المؤتمر بشكل موحد" ، ملقيا الضوء على ضرورة التركيز على ثلاثة نقاط هي "أن القاتل بشار عليه ترك السلطة ، وإحضار قائد قوات الأمن وقائد الجيش للمثول أمام العدالة ، ومن بعد ذلك يمكن بناء حكومة انتقالية.
وقال إدريس :"أعد حسن نصرالله أنه لن ينتصر في سورية ، وأجدد الطلب للرئيس الأمريكي والبرلمان الأوروبي والقادة في أوروبا .. نحن بحاجة لمساعدتكم الآن.
وأضاف إدريس :"نحن نخشى من أن حزب الله سيرتكب مجزرة إذا دخل البلدة ، وأطلب من المجتمع الدولي سرعة التصرف .. نحن لا نملك الأسلحة الكافية لمواجهة حزب الله ، رغم ذلك نحن نقوم بكل ما نستطيع وسنقاتل للنهاية.
وفيما يتعلق بزيارة السيناتور جون ماكين إلى سورية ، قال إدريس :"زيارة السيناتور جون ماكين ولقائه بقائد الجيش السوري الحر ، كانت مهمة للغاية ، بالإضافة إلى كونه مفيدا حيث سأل واستفسر عن الجماعات المتشددة وحاجات الجيش الحر ، ونظرتهم لسورية المستقبلية بعد سقوط النظام.
ونوه رئيس هيئة الأركان العامة "شكرنا الولايات المتحدة على كل الجهود المبذولة ، وطالبنا بمساعدات عسكرية وذخيرة ومضادات للدروع والطائرات إلى جانب إيجاد مناطق حظر جوي" ، مشيرا إلى أنه وعلى الصعيد السياسي "طالبنا بالدعم لوقف التسليح الروسي للنظام ، ووقف المقاتلين الإيرانيين والعراقيين ومنعهم من دخول البلاد إلى جانب حزب الله الذي يقوم باحتلال سورية حاليا.
وفيما يتعلق بموضوع مؤتمر جنيف الثاني ، قال إدريس: "عبرنا لأصدقائنا في الولايات المتحدة وأصدقائنا في أوروبا عن رغبتنا بأن تشارك المعارضة السورية في هذا المؤتمر بشكل موحد" ، ملقيا الضوء على ضرورة التركيز على ثلاثة نقاط هي "أن القاتل بشار عليه ترك السلطة ، وإحضار قائد قوات الأمن وقائد الجيش للمثول أمام العدالة ، ومن بعد ذلك يمكن بناء حكومة انتقالية.