الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان
وقال المحامي بيار باينيت "رفعت لتوي شكوى في كانتون جنيف ... ضد الشيخ نفسه ومدير الفندق" الذي حصل فيه الشجار.
ويتهم سيلفانو اوريس الشيخ فلاح بن زايد بن سلطان آل نهيان بأنه ضربه بحزامه على رأسه في احد الفنادق الكبيرة في جنيف.
وقد حصلت الوقائع في 2003 في حانة فندق بجنيف، حيث كان الشيخ قدم قنينة شمبانيا الى اوريس الذي رفضها. واوضح محامي المدعى عليه في جلسة عقدت في 2008 ان اورسي وصف موكله بانه شاذ جنسيا وان موكله شعر بالاهانة.
وقد حكم على الشيخ فلاح في جلسة اولى بدفع غرامة تبلغ 450 الف فرنك سويسري، مع وقف التنفيذ في تموز/يوليو 2008. واقرت محكمة الاستئناف التي رفع اليها الشيخ شكوى، جميع الوقائع، لكنها اعتبرت ان الحزام الجلدي لا يشكل "اداة خطرة".
عندئذ قرر صاحب الشكوى رفع الأمر الى المحكمة الفدرالية، اعلى هيئة قضائية في سويسرا، التي اعلنت ان لجوءه اليها غير مقبول لاسباب اجرائية.
ورفضت القضية ايضا في المحكمة الاوروبية لحقوق الانسان في ستراسبورغ.
الا ان صاحب الشكوى كسب القضية امام المحكمة الادارية الفدرالية، بحصوله على معاش العجز تعويضا عن توقف اورسي عن العمل سنتين جراء التعدي، كما ذكر المحامي
ويتهم سيلفانو اوريس الشيخ فلاح بن زايد بن سلطان آل نهيان بأنه ضربه بحزامه على رأسه في احد الفنادق الكبيرة في جنيف.
وقد حصلت الوقائع في 2003 في حانة فندق بجنيف، حيث كان الشيخ قدم قنينة شمبانيا الى اوريس الذي رفضها. واوضح محامي المدعى عليه في جلسة عقدت في 2008 ان اورسي وصف موكله بانه شاذ جنسيا وان موكله شعر بالاهانة.
وقد حكم على الشيخ فلاح في جلسة اولى بدفع غرامة تبلغ 450 الف فرنك سويسري، مع وقف التنفيذ في تموز/يوليو 2008. واقرت محكمة الاستئناف التي رفع اليها الشيخ شكوى، جميع الوقائع، لكنها اعتبرت ان الحزام الجلدي لا يشكل "اداة خطرة".
عندئذ قرر صاحب الشكوى رفع الأمر الى المحكمة الفدرالية، اعلى هيئة قضائية في سويسرا، التي اعلنت ان لجوءه اليها غير مقبول لاسباب اجرائية.
ورفضت القضية ايضا في المحكمة الاوروبية لحقوق الانسان في ستراسبورغ.
الا ان صاحب الشكوى كسب القضية امام المحكمة الادارية الفدرالية، بحصوله على معاش العجز تعويضا عن توقف اورسي عن العمل سنتين جراء التعدي، كما ذكر المحامي