
الرئيس البولندي السابق ليخ فاونسا احد الموقعين على رسالة التحذير
وكتب القادة السابقون وفي طليعتهم الرئيسان السابقان البولنديان ليش فاليسا والكسندر كفاشنيفسكي والرئيسان السابقان التشيكي فاكلاف هافيل والليتواني فالداس ادامكوس "لدينا الانطباع احيانا .. ان العديد من الموظفين الاميركيين يعتبرون اليوم ان منطقتنا تم تحديدها بشكل نهائي وانه يمكنهم .. الانصراف الى مسائل استراتيجية اخرى اكثر الحاحا .. ان وجهة النظر هذه سابقة لاوانها".
وتابعت الرسالة التي نشرتها صحيفة غازيتا فيبورتشا "ان اوروبا الوسطى والشرقية تقف عند مفترق طرق سياسية وثمة توتر متزايد في المنطقة" ولا سيما بسبب عدم قيام الحلف الاطلسي باي تحرك خلال النزاع في جورجيا العام الماضي حين كانت روسيا "تنتهك القانون الدولي".
وتابع القادة السابقون انه "على ضوء تجربتنا، فان اعتماد سياسة حيال روسيا اكثر حزما ومبنية على قيم لن يؤدي الى تعزيز امن الغرب فحسب بل سيجعل موسكو اكثر استعدادا للتعاون".
ومن الموقعين الاخرين على الرسالة التي ستقدم الخميس خلال مؤتمر في واشنطن، الرئيسان السابقان الروماني اميل كونستانتينسكو والسلوفاكي ميشال كوفاك والرئيسة اللاتفية السابقة فايرا فيكي-فرايبرغا ورئيس الوزراء الاستوني السابق مارت لار وعدد من وزراء خارجية المنطقة.
ويعتبر الموقعون ان مشروع نشر الدرع الصاروخية الاميركية في بولندا والجمهورية التشيكية الذي قررته ادارة الرئيس الاميركي السابق جورج بوش وابدت ادارة اوباما استعدادا لمراجعة بعض جوانبه يبقى "رمزا لمصداقية اميركا".
وتابعت الرسالة التي نشرتها صحيفة غازيتا فيبورتشا "ان اوروبا الوسطى والشرقية تقف عند مفترق طرق سياسية وثمة توتر متزايد في المنطقة" ولا سيما بسبب عدم قيام الحلف الاطلسي باي تحرك خلال النزاع في جورجيا العام الماضي حين كانت روسيا "تنتهك القانون الدولي".
وتابع القادة السابقون انه "على ضوء تجربتنا، فان اعتماد سياسة حيال روسيا اكثر حزما ومبنية على قيم لن يؤدي الى تعزيز امن الغرب فحسب بل سيجعل موسكو اكثر استعدادا للتعاون".
ومن الموقعين الاخرين على الرسالة التي ستقدم الخميس خلال مؤتمر في واشنطن، الرئيسان السابقان الروماني اميل كونستانتينسكو والسلوفاكي ميشال كوفاك والرئيسة اللاتفية السابقة فايرا فيكي-فرايبرغا ورئيس الوزراء الاستوني السابق مارت لار وعدد من وزراء خارجية المنطقة.
ويعتبر الموقعون ان مشروع نشر الدرع الصاروخية الاميركية في بولندا والجمهورية التشيكية الذي قررته ادارة الرئيس الاميركي السابق جورج بوش وابدت ادارة اوباما استعدادا لمراجعة بعض جوانبه يبقى "رمزا لمصداقية اميركا".