
يهدف التدريب إلى تعزيز التفاهم المعلوماتي بين دول الاتحاد الاوربي
ومنذ ذلك الحين اتجهت الحكومات في أنحاء العالم للاستثمار بقوة في إنشاء أنظمة دفاع معلوماتية أشد قوة.
وقال بيان صادر في بروكسل إن تدريب اليوم الذي أطلق عليه "سايبر أوروبا 2010 " سيواجه من خلاله خبراء من الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بالإضافة لآيسلندا و النرويج و سويسرا "محاولات صورية من جانب قراصنة لشل خدمات إلكترونية (معلوماتية) هامة في عدة دول أوروبية".
وأضاف البيان: "سيتبع تدريب اليوم سيناريوهات أكثر صعوبة حيث سيتسع نطاق تدريبات الحرب المعلوماتية من المستوى الأوروبي إلى المستوى العالمي".
وسيحاكى التدريب هجوما زاحفا تصعب ملاحظته على أنظمة الإنترنت الوطنية وتتعطل خلاله المواقع الإلكترونية الهامة في كل دولة تدريجيا. وفى هذه الظروف يتعين على أنظمة الدفاع الوطنية التعاون فيما بينها للتوصل إلى سبل استخدام خوادم بديلة للخوادم التي تعرضت للهجوم ثم العمل على إحباطه.
ويهدف التدريب "إلى تعزيز التفاهم بين الدول الأعضاء"حول كيفية التعامل مع الحوادث المعلوماتية الإلكترونية و اختبار روابط واجراءات الاتصالات تحسبا لوقوع حادث معلوماتي إلكتروني حقيقي واسع النطاق".
وتشغل مسألة التعاون الدولي بشأن الدفاع المعلوماتي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو ) في الوقت الحالي .وتحث الولايات المتحدة الأمريكية الدول الأعضاء في الناتو على زيادة التعاون في مجال الدفاع المعلوماتي .
وتجدر الإشارة إلى أن 21 دولة من أعضاء الناتو هي أعضاء أيضا في الاتحاد الأوروبي. وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية جوناثان تود إنه لم يتم التنسيق مع الحلف بشأن تدريبات اليوم ولكنه أكد أن التدريبات المستقبلية ستكون أكثر تعقيدا مع احتمال مشاركة الناتو
وقال بيان صادر في بروكسل إن تدريب اليوم الذي أطلق عليه "سايبر أوروبا 2010 " سيواجه من خلاله خبراء من الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بالإضافة لآيسلندا و النرويج و سويسرا "محاولات صورية من جانب قراصنة لشل خدمات إلكترونية (معلوماتية) هامة في عدة دول أوروبية".
وأضاف البيان: "سيتبع تدريب اليوم سيناريوهات أكثر صعوبة حيث سيتسع نطاق تدريبات الحرب المعلوماتية من المستوى الأوروبي إلى المستوى العالمي".
وسيحاكى التدريب هجوما زاحفا تصعب ملاحظته على أنظمة الإنترنت الوطنية وتتعطل خلاله المواقع الإلكترونية الهامة في كل دولة تدريجيا. وفى هذه الظروف يتعين على أنظمة الدفاع الوطنية التعاون فيما بينها للتوصل إلى سبل استخدام خوادم بديلة للخوادم التي تعرضت للهجوم ثم العمل على إحباطه.
ويهدف التدريب "إلى تعزيز التفاهم بين الدول الأعضاء"حول كيفية التعامل مع الحوادث المعلوماتية الإلكترونية و اختبار روابط واجراءات الاتصالات تحسبا لوقوع حادث معلوماتي إلكتروني حقيقي واسع النطاق".
وتشغل مسألة التعاون الدولي بشأن الدفاع المعلوماتي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو ) في الوقت الحالي .وتحث الولايات المتحدة الأمريكية الدول الأعضاء في الناتو على زيادة التعاون في مجال الدفاع المعلوماتي .
وتجدر الإشارة إلى أن 21 دولة من أعضاء الناتو هي أعضاء أيضا في الاتحاد الأوروبي. وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية جوناثان تود إنه لم يتم التنسيق مع الحلف بشأن تدريبات اليوم ولكنه أكد أن التدريبات المستقبلية ستكون أكثر تعقيدا مع احتمال مشاركة الناتو