
وزير الخارجية ونائب المستشار النمساوي ميشائيل شبندليغر
وأكد رئيس الدبلوماسية شبندليغر، لدى لقائه بالرئيس الجديد للهيئة الدينية الاسلامية بالنمسا فؤاد سانتش "إن الحرية الدينية هي أحد المكاسب الرئيسية التي ترتبط ليس فقط بحقوق الإنسان، ولكن أيضاً بالمسؤولية" وأضاف "إن مسؤولية حرية الدين والعقيدة، تكمن في استخدامها من جانب المجتمعات الديمقراطية التعددية التي تكفل حقوق الإنسان والحريات الأساسية والمساواة بين النساء والرجال" حسب تعبيره
وتابع القول "إن بوسع النمسا أن تعتمد على تقاليد راسخة وطويلة الأمد في الحوار مع الاسلام، وسنعمل على تعزيز هذا التقليد في المستقبل من خلال التعاون الملموس مع الهيئة الدينية الإسلامية" على حد قوله
وختم بالاشارة إلى مبادرات شرعت بها وزارة الخارجية النمساوية ودعمتها مثل تدريب الائمة ، والتوسع في التعليم الجامعي حول المسائل المتعلقة بالإسلام والمسلمين في أوروبا
وتابع القول "إن بوسع النمسا أن تعتمد على تقاليد راسخة وطويلة الأمد في الحوار مع الاسلام، وسنعمل على تعزيز هذا التقليد في المستقبل من خلال التعاون الملموس مع الهيئة الدينية الإسلامية" على حد قوله
وختم بالاشارة إلى مبادرات شرعت بها وزارة الخارجية النمساوية ودعمتها مثل تدريب الائمة ، والتوسع في التعليم الجامعي حول المسائل المتعلقة بالإسلام والمسلمين في أوروبا