وقالت عبادي التي حصلت على جائزة توبل للسلام عام 2003 وتدافع عن حقوق الانسان، ان هذا الشعور استوحته من وجود السفير البريطاني في جلسة قسم اليمين من قبل الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد مطلع اب/اغسطس.
واضافت "في هذا الوقت بالذات شعرت بانه يتم تجاهل حقوق الانسان".
واوضحت "انا متأسفة لان اقول ان الغرب مهتم بامنه اكثر مما هو مهتم بحقوق الانسان. اعتقد ان هذا الامر خاطىء... الدول غير الديمقوقراطية هي اخطر من قنبلة نووية" معتبرة ان "الدول غير الديموقراطية هي التي تعرض السلام العالمي للخطر".
وحسب عبادي التي تنوي السفر الى ايران خلال الاشهر المقبلة، كان يجب فرض عقوبات على النظام (الايراني) بعد قمع المتظاهرين المحتجين على فوز احمدي نجاج في انتخابات 12 حزيران/يونيو.
واضافت "في هذا الوقت بالذات شعرت بانه يتم تجاهل حقوق الانسان".
واوضحت "انا متأسفة لان اقول ان الغرب مهتم بامنه اكثر مما هو مهتم بحقوق الانسان. اعتقد ان هذا الامر خاطىء... الدول غير الديمقوقراطية هي اخطر من قنبلة نووية" معتبرة ان "الدول غير الديموقراطية هي التي تعرض السلام العالمي للخطر".
وحسب عبادي التي تنوي السفر الى ايران خلال الاشهر المقبلة، كان يجب فرض عقوبات على النظام (الايراني) بعد قمع المتظاهرين المحتجين على فوز احمدي نجاج في انتخابات 12 حزيران/يونيو.