وغرد الكاتب اكورت إيتشين وولد بقوله : “أنا آسف، لكنَّ أسوأ شيء يمكن أن يحدث الآن هو إذا كان ترامب بدون أعراض. سوف يتباهى كيف أن الخاسرين فقط هم من يمرضون حقاً ويدفعون الملايين ليكونوا أكثر تهوراً. لا أتمنى له الموت، ولكن مئات الآلاف من الأشخاص قد ينجون من الموت إذا كان مرضه قد جعله ومؤيدوه يرون حقيقة الأمر حقاً”.
اما زميله الكاتب دان برايس فغرد معلقاً: “يمكن للرئيس ترامب والسيدة الأولى الحصول على الرعاية الطبية. إنهم لا يخشون المشكلة المالية. ما زالوا يكسبون المال بينما لديهم الوقت للتعافي. ألا يجب على الجميع امتلاك هذه الأشياء الآن؟”بدوره غرد الصحافي الاميركي بارديلا قائلا : “ترامب والجمهوريون على وشك التحول إلى لأفكار والصلوات. مرة أخرى يثبتون أنهم لا يكترثون بحوالي 200 ألف أمريكي، بل يهمهم أنفسهم فقط”.
وبدا ترامب في الصورة التي نشرتها ابنته ايفانكا وهو يتابع العمل كالمعتاد؛ إذ كان يراجع ملفات كانت موضوعة فوق طاولة في إحدى غرف الاجتماعات بالمستشفى الذي يرقد فيه حاليًا. وظهر ترامب في الصورة وحده في الغرفة بلا مساعدين؛ وفق ما نقلته "سكاي نيوز "لكنه وعلى غير العادة لم يكن انيقا بزيه الرسمي المعتاد . .