. وتطرقت إلى ما وصل اليه مأزق القمع والهراوات مؤكدة على ان الشخص الذي يقتل ويطعن ويرفع الهراوة ويصرخ ليس في موقع قوة قط، ويضع الأساس لسقوطه الرهيب.
ونشرت صحيفة “مستقل” تقريرا تحت عنوان “مجلس الشورى، وجود أم عدم وجود” اشارت فيه إلى عدم استقرار ظاهرة المجلس في نظام ولاية الفقيه.
وذكرت ان ما جرى ببساطة هو إنشاء مبنى يسمى البرلمان، مشيرة الى عدم اضفاء الطابع المؤسسي على المجلس في أذهان الحكام.
واضافت الصحيفة ان كل المؤسسات الحكومية ديكورات، والانتخابات المؤسساتية خسائر وتكاليف إضافية على البلاد .
وفي افتتاحية بعنوان “مسافة عميقة مع آلام الناس” حذرت صحيفة “ابتكار” من مخاطر ابتعاد خطاب الشعب عن السلطات .
وعنونت صحيفة “جهان صنعت” احد تقاريرها بـ “حكومة رئيسي وارتفاع الأسعار” محذرة من تداعيات الأزمة المعيشية.
واكدت على انه ما لم يتم حل هذه القضايا، لن يكون لأي شيء آخر تأثير على الناس، معيدة الى الاذهان القول القديم بأن البطن الخاوي لا يعرف الله ولا النبي.
ونقلت صحيفة “همدلي” عن عالم الاجتماع الحكومي قرايي مقدم قلقه من جو المجتمع المتفجر.
ونشرت الصحيفة قوله بان الفقر والبطالة وعدم القدرة على كسب العيش والاختلافات الطبقية وراء ارتفاع مستوى العنف في المجتمع الإيراني.
وشدد مقدم على ان الوضع الاقتصادي والزيادة اليومية للأسعار علاوة على المشاكل الاقتصادية والمعيشية تزيد العنف في المجتمع المشحون أساسا بالعنف .
وتوقفت صحيفة “شرق” التابعة للتيار المهزوم عند حالة الرعب التي يثيرها التضخم وزيادات الأسعار .
وافادت الصحيفة بان مشاعر الخوف وانعدام الأمن والعجز شائعة في المجتمع الذي حل فيه اليأس محل الأمل.
وأشارت الى ان انخفاض القوة الشرائية لا يقتصر على نصف المجتمع، أي العمال وأسرهم، بل يشمل فئات اجتماعية مثل المعلمين والممرضات والموظفين والأساتذة مما ادى الى انتشار الاحتجاجات .
ونشرت صحيفة “مستقل” تقريرا تحت عنوان “مجلس الشورى، وجود أم عدم وجود” اشارت فيه إلى عدم استقرار ظاهرة المجلس في نظام ولاية الفقيه.
وذكرت ان ما جرى ببساطة هو إنشاء مبنى يسمى البرلمان، مشيرة الى عدم اضفاء الطابع المؤسسي على المجلس في أذهان الحكام.
واضافت الصحيفة ان كل المؤسسات الحكومية ديكورات، والانتخابات المؤسساتية خسائر وتكاليف إضافية على البلاد .
وفي افتتاحية بعنوان “مسافة عميقة مع آلام الناس” حذرت صحيفة “ابتكار” من مخاطر ابتعاد خطاب الشعب عن السلطات .
وعنونت صحيفة “جهان صنعت” احد تقاريرها بـ “حكومة رئيسي وارتفاع الأسعار” محذرة من تداعيات الأزمة المعيشية.
واكدت على انه ما لم يتم حل هذه القضايا، لن يكون لأي شيء آخر تأثير على الناس، معيدة الى الاذهان القول القديم بأن البطن الخاوي لا يعرف الله ولا النبي.
ونقلت صحيفة “همدلي” عن عالم الاجتماع الحكومي قرايي مقدم قلقه من جو المجتمع المتفجر.
ونشرت الصحيفة قوله بان الفقر والبطالة وعدم القدرة على كسب العيش والاختلافات الطبقية وراء ارتفاع مستوى العنف في المجتمع الإيراني.
وشدد مقدم على ان الوضع الاقتصادي والزيادة اليومية للأسعار علاوة على المشاكل الاقتصادية والمعيشية تزيد العنف في المجتمع المشحون أساسا بالعنف .
وتوقفت صحيفة “شرق” التابعة للتيار المهزوم عند حالة الرعب التي يثيرها التضخم وزيادات الأسعار .
وافادت الصحيفة بان مشاعر الخوف وانعدام الأمن والعجز شائعة في المجتمع الذي حل فيه اليأس محل الأمل.
وأشارت الى ان انخفاض القوة الشرائية لا يقتصر على نصف المجتمع، أي العمال وأسرهم، بل يشمل فئات اجتماعية مثل المعلمين والممرضات والموظفين والأساتذة مما ادى الى انتشار الاحتجاجات .