نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان


صورة لقاتل السفير الروسي في تركيا تفوز بجائزة عالمية




حظي المصور التركي برهان أوزبيليسي، مصور وكالة "أسوشيتد برس"، بجائزة "وورلد برس فوتو" الأولى لعام 2017، عن الصورة التي التقطها لمطلق النار على السفير الروسي في تركيا، باعتبارها "متفجرة تعبر عن حقيقة الكراهية السائدة في زمننا"، وفق ما أشارت ماري كالفيرت العضو في لجنة التحكيم.


فازت صورة صادمة التقطت للشرطي التركي الذي اغتال السفير الروسي في أنقرة وهو يشهر مسدسه ويرفع إصبعه فيما التوت ملامح وجهه من شدة الغضب، بجائزة "وورلد برس فوتو" الأولى الاثنين.

وأشاد أعضاء لجنة التحكيم بشجاعة برهان أوزبيليسي، مصور وكالة "أسوشيتد برس" الذي لازم مكانه فيما مولود ميرت ألتينتاس، الشرطي التركي البالغ من العمر 22 عاما، يطلق تسع رصاصات على السفير أندريه كارلوف وهو يهتف "الله أكبر" و"لا تنسوا حلب"، أثناء افتتاح معرض للصور الروسية في أنقرة.

وفي السياق ذاته، فاز ثلاثة مصورين بجوائز، اثنان منهم لأعمالهما المتعلقة بالنزاع الدامي في سوريا.

وتحدث أوزبيلسي عن صورته القوية التي انتشرت في أنحاء العالم وحظيت بـ18 مليون مشاهدة، موضحا "من اللحظة التي سمعت فيها الطلقات، عرفت أنها ستكون لحظة تاريخية وجدية". وتابع "عرفت أن علي القيام بعملي. كصحافي، لا يمكنني فقط الإسراع بالهرب لإنقاذ نفسي".

وأقرت لجنة التحكيم في مؤسسة "وورلد برس فوتو" في أمستردام أن مهمتها كانت صعبة في اختيار فائز العام 2017 من أكثر من 80400 صورة قدمها 5034 مصورا من 125 بلدا.

وقالت ماري كالفيرت العضو في لجنة التحكيم إن "القرار كان صعبا للغاية، ولكننا شعرنا في النهاية بأن صورة العام يجب أن تكون متفجرة تعبر عن حقيقة الكراهية السائدة في زمننا".
 

فرانس24 - أ ف ب
الاثنين 13 فبراير 2017