تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


صيف سنغافورة .....الاغاني اجنبية و تصفح الآي باد مع القهوة ضرورة محلية




سنغافورة - الصيف موسم الانطلاق والمرح ولكن مظاهره تختلف من مدينة لأخرى. ولصيف 2010 في سنغافورة مظاهر تميزه أهمها:


صيف سنغافورة .....الاغاني اجنبية و تصفح الآي باد مع القهوة ضرورة محلية
أغنية الصيف: تتكون جميع سباقات الأغاني في سنغافورة من أغنيات أجنبية. فالجميع هناك بمن فيهم العدد الكبير من الأجانب يرقصون حاليا على نغمات أغنية كاتي بيري "كاليفورنيا جيرلز" (بنات كاليفورنيا).

والوسط الغنائي في سنغافورة ضئيل للغاية حاله مثل حال تلك الدولة الصغيرة. وحققت المغنية السنغافورية ستيفاني صن نجاحات كبيرة عن طريق أغنيات بالصينية كما أن الفنان السنغافوري جيه جيه لين يثير الحماس في تايوان.

اكسسوارات الصيف: تشهد البلاد توجها قويا لشراء الكمبيوتر اللوحي (آي باد) المسطح من انتاج شركة آبل والذي وصل للأسواق هذا الشهر فقط.

ويستمتع السنغافوريون بحمل الآي باد والذهاب إلى المقهى والاستمتاع بتصفحه أثناء تناول القهوة لدرجة تجعل البعض يعتقد أنه في كاليفورنيا وليس في سنغافورة فالتصفح ضرورة محلية لسكان ينظرون الى ما خلف الحدود .

الطقس: ترتفع معدلات الرطوبة في الجو بشكل كبير في سنغافورة ولذلك يكون من الأفضل التنزه في المراكز التجارية المكيفة.

ويحظى ملهى "زوك" الليلي بسمعة طيبة بين محبي السهر ولكن روح النشاط لا تدب فيه بشكل كبير قبل منتصف الليل. وتقع معظم الحانات في سنغافورة على الشاطئ مباشرة حيث يمكن الاستمتاع بتناول العصير مع مشاهدة الشباب والشابات الذين يتنزهون على الشاطئ.

التجارة: لا تتوقف طلبيات شراء أكياس الرمال في سنغافورة حيث أن البلاد مرت بالعديد من الفيضانات خلال الأسابيع الماضية الأمر الذي تسبب في اغراق العديد من الأحياء وحتى المحلات التجارية الراقية.

ويتحسب سكان العديد من المنازل لهذه الفيضانات باستخدام أكياس الرمال.

د ب أ
الثلاثاء 27 يوليو 2010