وكانت الطالبة لارا القاسم، البالغة من العمر 22 عاما، ظلت بأحد مراكز الاحتجاز لنحو أسبوعين، حيث قدمت استنئافا ضد قرار الحكومة الإسرائيلية بحظر دخولها لارتباطها في السابق لجماعة طلابية تؤيد مقاطعة إسرائيل. وكانت القاسم حاولت دخول إسرائيل لكي تبدأ دراسات عليا في الجامعة العبرية بالقدس.
وتم رفض طلب الاستئناف الثاني للقاسم يوم الخميس الماضي، ومن من المقرر أن تغادر البلاد بعد ظهر اليوم الأحد.
ومن جانبه، قال يوتام بن هليل، الذي يمثل القاسم، إن الطالبة تعتزم البقاء في مركز احتجاز بمطار بن جوريون إذا قررت المحكمة العليا النظر في استئنافها.
وتقول القاسم إنها لم تكن عضوة نشطة في المجموعة الطلابية ""طلاب من أجل العدالة في فلسطين"، منذ أكثر من عام، وبالتالي ليس من الممكن إلغاء تأشيرة دخولها بناء على هذا الأساس.
وتم رفض طلب الاستئناف الثاني للقاسم يوم الخميس الماضي، ومن من المقرر أن تغادر البلاد بعد ظهر اليوم الأحد.
ومن جانبه، قال يوتام بن هليل، الذي يمثل القاسم، إن الطالبة تعتزم البقاء في مركز احتجاز بمطار بن جوريون إذا قررت المحكمة العليا النظر في استئنافها.
وتقول القاسم إنها لم تكن عضوة نشطة في المجموعة الطلابية ""طلاب من أجل العدالة في فلسطين"، منذ أكثر من عام، وبالتالي ليس من الممكن إلغاء تأشيرة دخولها بناء على هذا الأساس.