
تايم سكوير في نيويورك ...ألوف الكاميرات وفرق رصد للاشعاعات والجرثوميات
ومن سيدني الى فانكوفر، سينزل عشرات ملايين الاشخاص الى الشوارع لوداع العام 2009 الذي طبعته النزاعات والاعتداءات وتداعيات الازمة المالية.
وفي اندونيسيا، تبلغت سفارتا الولايات المتحدة واستراليا من حاكم بالي عن احتمال حصول هجوم ارهابي في الجزيرة السياحية التي كانت في الماضي مسرحا لاعتداءات استهدفت الغربيين.
واعلن حاكم بالي بحسب بيان نشرته السفارتان "هناك مؤشرات عن اعتداء هذا المساء في بالي".
وفي العام 2002، ادى اعتداء نسب الى الجماعة الاسلامية الى مقتل 202 شخص في بالي، بينهم 88 استراليا.
وفي سيدني، شارك نحو 1,5 مليون شخص في المرفأ في حفل اطلاق الالعاب النارية التقليدي فوق "هاربور بريدج". ووصفت رئيسة وزراء منطقة نوفل غال في الجنوب كريستينا كينيالي المشهد بانه "الاجمل في العالم" حيث استخدمت 4,5 اطنان من الالعاب النارية التي اضاءت سماء المدينة بالالوان طيلة احدى عشرة دقيقة.
وفي باريس، ستضاء كل انوار برج ايفل للاحتفال بذكراه المئة والعشرين مساء راس السنة بمشهد صوت وصورة استثنائي. وتم حشد نحو 45 الف رجل شرطة ودركي، بينهم اكثر من ثمانية الاف في العاصمة باريس وحدها، لتغطية مجمل الاراضي الفرنسية بهدف تفادي اي تجاوز والحد من عدد السيارات المحروقة، وهي عادة شائعة في بعض الاحياء الحساسة.
في برلين، سيتجول مليون شخص تحت بوابة براندنبورغ رمز المانيا الموحدة.
اما اللندنيون فسيتواجدون تحت "لندن آي"، الدولاب الكبير الذي يطل على التاميز واعينهم على عقارب ساعة بيغ بن الشهيرة.
وفي روما، اعتقلت الشرطة قبل ساعات من بدء الاحتفالات باستقبال العام الجديد، رجلا عاريا كان جالسا عند احد نوافير المياه في ساحة نافوني الشهيرة بعدما دخل بشكل عنيف الى مغارة الميلاد التي اقامها الفاتيكان في ساحة القديس بطرس.
وفي نيويورك، بعد ستة ايام من محاولة شاب نيجيري تفجير طائرة تجارية اميركية تقوم برحلة بين امستردام وديترويت وعلى متنها 290 شخصا، تم تعزيز الاجراءات الامنية، في حين يتوقع وصول الاف الاشخاص الى تايمز سكوير للمشاركة في العد التنازلي للدقائق الاخيرة من العام الحالي.
وللمناسبة، فقد تم حشد رجال شرطة باللباس المدني او بالزي الرسمي وتثبيت كاميرات مراقبة وفرق لرصد المعدات الاشعاعية او البيولوجية.
وقال قائد شرطة المدينة ريموند كيلي "سيكون انتشار كامل لقواتنا"، معتبرا ان "نيويورك هي الهدف الاول في الولايات المتحدة للارهابيين".
وحظرت تايلاند استخدام الالعاب النارية اثر مقتل 65 شخصا في كانون الاول/ديسمبر الماضي بسبب احتراق ملهى سببه هذا النوع من الالعاب النارية.
وفي افغانستان وباكستان، وضعت الاجراءات الامنية عند حدها الاقصى في حين تتوالى الهجمات الدامية التي تشنها حركة طالبان. وقتل ثمانية مدنيين اميركيين وخمسة كنديين، هم اربعة جنود وصحافية، في افغانستان في هجومين مختلفين تبنتهما حركة طالبان.
وفي كراتشي، في باكستان، تستقبل الالعاب النارية في العادة العام الجديد، لكن اعتداء انتحاريا نفذ الاثنين وتبنته حركة طالبان واوقع 43 قتيلا، اغرق المدينة في الحداد.
وقال زهيب ميمون الطالب البالغ من العمر 23 عاما "من الصعب الاحتفال عندما تمر مدينتنا وبلدنا في فترة صعبة الى هذا الحد".
وفي اندونيسيا، تبلغت سفارتا الولايات المتحدة واستراليا من حاكم بالي عن احتمال حصول هجوم ارهابي في الجزيرة السياحية التي كانت في الماضي مسرحا لاعتداءات استهدفت الغربيين.
واعلن حاكم بالي بحسب بيان نشرته السفارتان "هناك مؤشرات عن اعتداء هذا المساء في بالي".
وفي العام 2002، ادى اعتداء نسب الى الجماعة الاسلامية الى مقتل 202 شخص في بالي، بينهم 88 استراليا.
وفي سيدني، شارك نحو 1,5 مليون شخص في المرفأ في حفل اطلاق الالعاب النارية التقليدي فوق "هاربور بريدج". ووصفت رئيسة وزراء منطقة نوفل غال في الجنوب كريستينا كينيالي المشهد بانه "الاجمل في العالم" حيث استخدمت 4,5 اطنان من الالعاب النارية التي اضاءت سماء المدينة بالالوان طيلة احدى عشرة دقيقة.
وفي باريس، ستضاء كل انوار برج ايفل للاحتفال بذكراه المئة والعشرين مساء راس السنة بمشهد صوت وصورة استثنائي. وتم حشد نحو 45 الف رجل شرطة ودركي، بينهم اكثر من ثمانية الاف في العاصمة باريس وحدها، لتغطية مجمل الاراضي الفرنسية بهدف تفادي اي تجاوز والحد من عدد السيارات المحروقة، وهي عادة شائعة في بعض الاحياء الحساسة.
في برلين، سيتجول مليون شخص تحت بوابة براندنبورغ رمز المانيا الموحدة.
اما اللندنيون فسيتواجدون تحت "لندن آي"، الدولاب الكبير الذي يطل على التاميز واعينهم على عقارب ساعة بيغ بن الشهيرة.
وفي روما، اعتقلت الشرطة قبل ساعات من بدء الاحتفالات باستقبال العام الجديد، رجلا عاريا كان جالسا عند احد نوافير المياه في ساحة نافوني الشهيرة بعدما دخل بشكل عنيف الى مغارة الميلاد التي اقامها الفاتيكان في ساحة القديس بطرس.
وفي نيويورك، بعد ستة ايام من محاولة شاب نيجيري تفجير طائرة تجارية اميركية تقوم برحلة بين امستردام وديترويت وعلى متنها 290 شخصا، تم تعزيز الاجراءات الامنية، في حين يتوقع وصول الاف الاشخاص الى تايمز سكوير للمشاركة في العد التنازلي للدقائق الاخيرة من العام الحالي.
وللمناسبة، فقد تم حشد رجال شرطة باللباس المدني او بالزي الرسمي وتثبيت كاميرات مراقبة وفرق لرصد المعدات الاشعاعية او البيولوجية.
وقال قائد شرطة المدينة ريموند كيلي "سيكون انتشار كامل لقواتنا"، معتبرا ان "نيويورك هي الهدف الاول في الولايات المتحدة للارهابيين".
وحظرت تايلاند استخدام الالعاب النارية اثر مقتل 65 شخصا في كانون الاول/ديسمبر الماضي بسبب احتراق ملهى سببه هذا النوع من الالعاب النارية.
وفي افغانستان وباكستان، وضعت الاجراءات الامنية عند حدها الاقصى في حين تتوالى الهجمات الدامية التي تشنها حركة طالبان. وقتل ثمانية مدنيين اميركيين وخمسة كنديين، هم اربعة جنود وصحافية، في افغانستان في هجومين مختلفين تبنتهما حركة طالبان.
وفي كراتشي، في باكستان، تستقبل الالعاب النارية في العادة العام الجديد، لكن اعتداء انتحاريا نفذ الاثنين وتبنته حركة طالبان واوقع 43 قتيلا، اغرق المدينة في الحداد.
وقال زهيب ميمون الطالب البالغ من العمر 23 عاما "من الصعب الاحتفال عندما تمر مدينتنا وبلدنا في فترة صعبة الى هذا الحد".