فمعركة الانس والجان بدات مع نيران ظهرت من باطن الارض في قرية أبوشويق التابعة لمنطقة الصالحية فاحرقت حوالي لـ17 منزلا وعددا كبيرا من المواشي التي يعتمد عليها عليها اهالي المنطقة بمعيشتهم، ورغم الاستقصاءات التي قامت بها قوات الامن المصرية الا ان الجواب لا يزال مجهولا ولا تزال فكرة ان الجن احرق هذه البيوت منتشرة في هذه المنطقة.
وعلم ان الظاهرة تكررت على مدار ألايام الماضية والسبب مجهول ويقال في المنطقة أن شخصا استحضر جن ولم يستطع صرفه فتسبب فى حدوث الحرائق وتتناقل الالسن اخبارا عن انتشار النيران، فالبعض يقول ان النيران ترتفع مع صيحات النساء الخائفات وتختفي مع اصوات الماذن والصلوات، فالحرائق اتت بسبب لهيب من تحت المنازل وانتقلت من منزل لاخر علما ان جهود رجال الاطفاء لم تجد نفعا خصوصا وان سيارات الاطفاء لا تفارق ازقة القرية اطلاقا للتدخل السريع لدى اندلاع أي حريق لكن لا جدوى من جهود رجال الاطفاء اطلاقا ، فبعيد اطفاء النار من قبلهم تندلع مرة اخرة في نفس البيت والبت المجاور له، دون وجود تفسير علمي او منطقي لما يحدث.
هذا الامر ادى الى حالة هلع ونزوح جماعي من المنطقة مما شكل ازمة كبيرة للاهالي المصنفين اساسا من افقر المناطق في مصر، وينتشر في منازل القرية العديد من المشايخ الذين يتلون القران بشكل متواصل، اما علماء الأوقاف فموقفهم الحالي واضح بعدم الدخول الى القرية اطلاقا بانتظار التكليف الرسمي من ادارة الاوقاف،
كما تم القاء القبض على أربعة دجالين طالبوا الأهالي بذبح العجول وجمع 20 ألف جنيه لإخراج الجن الذي يسكن القرية، مؤكدين لهم وجود جيش من الجن بالقرية عدده 12 ألف جني.
وبعيدا عن الجن يقول بعض السكان ان القصة بدات منذ شهرين تقريبا في القرية المجاورة "البراني" عندما توفي شخصان من الباحثين عن الاثار داخل بئر تم حفره لهذه الغاية، فهرب التجار الى قرية أبوشويق ولجاوا الى حيلة الجن لارهاب اهالي القرية ودفعهم لمغادرة منازلهم ليتسنى لهم التنقيب بحرية.
وعلم ان الظاهرة تكررت على مدار ألايام الماضية والسبب مجهول ويقال في المنطقة أن شخصا استحضر جن ولم يستطع صرفه فتسبب فى حدوث الحرائق وتتناقل الالسن اخبارا عن انتشار النيران، فالبعض يقول ان النيران ترتفع مع صيحات النساء الخائفات وتختفي مع اصوات الماذن والصلوات، فالحرائق اتت بسبب لهيب من تحت المنازل وانتقلت من منزل لاخر علما ان جهود رجال الاطفاء لم تجد نفعا خصوصا وان سيارات الاطفاء لا تفارق ازقة القرية اطلاقا للتدخل السريع لدى اندلاع أي حريق لكن لا جدوى من جهود رجال الاطفاء اطلاقا ، فبعيد اطفاء النار من قبلهم تندلع مرة اخرة في نفس البيت والبت المجاور له، دون وجود تفسير علمي او منطقي لما يحدث.
هذا الامر ادى الى حالة هلع ونزوح جماعي من المنطقة مما شكل ازمة كبيرة للاهالي المصنفين اساسا من افقر المناطق في مصر، وينتشر في منازل القرية العديد من المشايخ الذين يتلون القران بشكل متواصل، اما علماء الأوقاف فموقفهم الحالي واضح بعدم الدخول الى القرية اطلاقا بانتظار التكليف الرسمي من ادارة الاوقاف،
كما تم القاء القبض على أربعة دجالين طالبوا الأهالي بذبح العجول وجمع 20 ألف جنيه لإخراج الجن الذي يسكن القرية، مؤكدين لهم وجود جيش من الجن بالقرية عدده 12 ألف جني.
وبعيدا عن الجن يقول بعض السكان ان القصة بدات منذ شهرين تقريبا في القرية المجاورة "البراني" عندما توفي شخصان من الباحثين عن الاثار داخل بئر تم حفره لهذه الغاية، فهرب التجار الى قرية أبوشويق ولجاوا الى حيلة الجن لارهاب اهالي القرية ودفعهم لمغادرة منازلهم ليتسنى لهم التنقيب بحرية.


الصفحات
سياسة








