وتوصل الباحثون إلى نتيجة مفادها أن عزل هذا الجين سيؤدي إلى اختفاء ظاهرة الإدمان على المخدرات، ما يعتبر إنجازاً هاماً بالنسبة لـ15 مليون شخص من المدمنين في أوروبا وحدها.
وكانت تجارب أجريت على فئران مختبرات، أظهرت أن عزل هذا الجين يعطي نتائج جيدة بالنسبة لاختفاء ظاهرة الإدمان.
وأكد البرفسور آلبان دو كيركوف ديكسارد، أن عدد الجينات المسؤولة عن ظاهرة الإدمان ليس بالكبير، وأن عزلها وتعطيلها سيلغي تماما العوامل المحفزة للإدمان، أي “أن المخدر يصبح بدون الآثار الضارة التي نعرفها”، حسب كلامه.
أما حول الخطوات القادمة، فيرى مدير الأبحاث في المركز الوطني للبحوث العلمية التابع للجامعة، أنها تتمثل في محاولة فهم صفات الجين الذي تم تحديده، ما سيمهد الطريق لتطبيق التجربة على الإنسان مستقبلاً.
ومن المعروف أن معالجة الإدمان بالوسائل المتعارف عليها حالياً أمر مكلف جداً، إذ يكلف السلطات الصحية في عموم دول الاتحاد ما يعادل 65 مليار يورو سنوياً.
وتأمل الأوساط العلمية أن يفتح هذا الاكتشاف الباب أمام وسائل جديدة لعلاج الإدمان على المخدرات.
وكانت تجارب أجريت على فئران مختبرات، أظهرت أن عزل هذا الجين يعطي نتائج جيدة بالنسبة لاختفاء ظاهرة الإدمان.
وأكد البرفسور آلبان دو كيركوف ديكسارد، أن عدد الجينات المسؤولة عن ظاهرة الإدمان ليس بالكبير، وأن عزلها وتعطيلها سيلغي تماما العوامل المحفزة للإدمان، أي “أن المخدر يصبح بدون الآثار الضارة التي نعرفها”، حسب كلامه.
أما حول الخطوات القادمة، فيرى مدير الأبحاث في المركز الوطني للبحوث العلمية التابع للجامعة، أنها تتمثل في محاولة فهم صفات الجين الذي تم تحديده، ما سيمهد الطريق لتطبيق التجربة على الإنسان مستقبلاً.
ومن المعروف أن معالجة الإدمان بالوسائل المتعارف عليها حالياً أمر مكلف جداً، إذ يكلف السلطات الصحية في عموم دول الاتحاد ما يعادل 65 مليار يورو سنوياً.
وتأمل الأوساط العلمية أن يفتح هذا الاكتشاف الباب أمام وسائل جديدة لعلاج الإدمان على المخدرات.