نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


علي الكيماوي في ضريح مغطى بالعلم القديم يجاور صدام حسين ونجليه في العوجة بتكريت




العوجة - تجمع عشرات قرب ضريح الرئيس العراقي السابق صدام حسين في بلدة العوجة للمشاركة في مجلس عزاء علي حسن المجيد الملقب بعلي "الكيمياوي" بعد دفنه ووصل جثمان المجيد في وقت متأخر مساء امس الى بلدة العوجة جنوب مدينة تكريت شمال بغداد، ليوارى الثرى قرب ضريح صدام ومسؤولين اخرين دفنوا في المكان


ضريح صدام حسين في تكريت وقربه ضريح علي الكيماوي
ضريح صدام حسين في تكريت وقربه ضريح علي الكيماوي
ودفن المجيد وهو وزير دفاع سابق واحد ابرز وجوه النظام السابق، قرب نجلي صدام عدي وقصي وابنه مصطفى، وبرزان التكريتي وطه ياسين رمضان وعواد البندر السعدون.
وغطي القبر بالعلم العراقي القديم قبل الاجتياح الاميركي.

وتوافد شيوخ عشائر وبعض الاهالي الى مجلس العزاء، حيث بثت مكبرات الصوت من قاعة ضريح صدام آيات من القرآن.
واعدمت السلطات المجيد الاثنين الماضي بعد ثمانية ايام من ادانته في قضية قصف حلبجة بالاسلحة الكيميائية العام 1988.

وقد صدرت بحقه ثلاثة احكام اعدام اخرى في قضايا "حملات الانفال" بين العامين 1987 و1988 والانتفاضة الشيعية العام 1991 و"احداث صلاة الجمعة" التي اعقبت اغتيال المرجع الشيعي محمد صادق الصدر.

والحكم الوحيد المخفف الذي ناله كان السجن 15 عاما في قضية اعدام 42 تاجرا ابان فترة الحظر الدولي العام 1992.
وقد اوقف المجيد في 21 آب/اغسطس 2003 بعد سقوط النظام

أ ف ب
الاربعاء 27 يناير 2010