وقال إن الرسالة ستكتب أيضا على شوارع في "موقع حيوي" في كل الشوارع الخمسة. ستكون واحدة قرب قاعة المدينة في مانهاتن، وسيتم اختيار الأماكن الأخرى بواسطة مشاركين ونشطاء وقادة المدينة.
وقال دي بلاسيو "الأمر الذي سيكون واضحا- اسم الشارع وعلى الشوارع في مدينتنا، وهي الرسالة التي يجب أن تشعر بها الآن المدينة تماما تماما، وهذا الشعب أيضا، أن /حياة السود مهمة/".
وكانت عمدة واشنطن موريل براوزر قد قررت الأسبوع الماضي إعادة تسمية المنطقة الموجودة خارج البيت الأبيض "ساحة حياة السود مهمة" وسمحت بكتابة الكلمات بحروف صفراء ضخمة على أرضية الشوارع القريبة.
و تقام حاليا جنازة جورج فلويد في مدينة هيوستن بولاية تكساس، حيث تجمع مئات المشيعين لتذكر فلويد (46 عاما) الذي أثار موته على أيدي الشرطة حركة على مستوى البلاد من أجل الإصلاحات. وبعد إقامة الجنازة الخاصة في هيوستن، سيتم نقل الجثمان إلى مدينة بيرلاند القريبة، لدفنها بجوار والدة فلويد. وقال مسؤولون محليون إنه سيتم حمل النعش في الميل الأخيرة من موكب الجنازة على عربة تجرها الخيول.
ومن بين الأشخاص الذين يحضرون الحدث الذي يقتصر حضوره على من يحملون دعوات فقط، مشاهير وسياسيون، وكذلك عائلات العديد من السود الذين لقوا حتفهم أثناء حوادث مع الشرطة في مدن بجميع أنحاء البلاد.
وعلى الرغم من اقتصار حضور المراسم على من يحملون دعوات فقط، يتم بث الحدث مباشرة، وسط اهتمام وطني وعالمي واسع النطاق .
وقال دي بلاسيو "الأمر الذي سيكون واضحا- اسم الشارع وعلى الشوارع في مدينتنا، وهي الرسالة التي يجب أن تشعر بها الآن المدينة تماما تماما، وهذا الشعب أيضا، أن /حياة السود مهمة/".
وكانت عمدة واشنطن موريل براوزر قد قررت الأسبوع الماضي إعادة تسمية المنطقة الموجودة خارج البيت الأبيض "ساحة حياة السود مهمة" وسمحت بكتابة الكلمات بحروف صفراء ضخمة على أرضية الشوارع القريبة.
و تقام حاليا جنازة جورج فلويد في مدينة هيوستن بولاية تكساس، حيث تجمع مئات المشيعين لتذكر فلويد (46 عاما) الذي أثار موته على أيدي الشرطة حركة على مستوى البلاد من أجل الإصلاحات. وبعد إقامة الجنازة الخاصة في هيوستن، سيتم نقل الجثمان إلى مدينة بيرلاند القريبة، لدفنها بجوار والدة فلويد. وقال مسؤولون محليون إنه سيتم حمل النعش في الميل الأخيرة من موكب الجنازة على عربة تجرها الخيول.
ومن بين الأشخاص الذين يحضرون الحدث الذي يقتصر حضوره على من يحملون دعوات فقط، مشاهير وسياسيون، وكذلك عائلات العديد من السود الذين لقوا حتفهم أثناء حوادث مع الشرطة في مدن بجميع أنحاء البلاد.
وعلى الرغم من اقتصار حضور المراسم على من يحملون دعوات فقط، يتم بث الحدث مباشرة، وسط اهتمام وطني وعالمي واسع النطاق .