وكشفت مصادر ارتفاع حالات الطلاق داخل القرية إلى 8 حالات خلال الأسبوع الحالي من ضحايا العنتيل، بالإضافة إلى أن هناك بعض العائلات تركت القرية وبدأت تبحث عن مكان آخر هربا من الفضيحة.
وبحسب صحيفة النبأ نسبت النيابة للمتهم اتهامات انتهاك حرمة الحياة الخاصة والاعتداء على قيم المجتمع المصري، وقررت حبسه على ذمة التحقيقات. من جانبها نقلت صحيفة "المصري اليوم" عن الجهات المختصة قولها إنها لم تتلق حتى الآن أي بلاغات من أزواج هؤلاء السيدات يتهموهن بالزنى، وبالتالي فإنه سيتم الاستماع إلى أقوال تلك السيدات، وطبقا للقانون لن يتم توجيه لهن ارتكاب جريمة الزنى إلا من خلال دعوى مرفوعة من الزوج.
وقالت الصحيفة إن جهات التحقيق كشفت مفاجآت جديدة في قضية "للعنتيل"، بعد العثور على 2500 مقطع فيديو إباحي جديد تجمع بين المتهم وضحاياه، السيدات اللاتي استقطبهن المتهم لممارسة الرذيلة من منطقة البراجيل بمحافظة الجيزة والمناطق المجاورة لها.
وأشارت التحريات إلى أن المتهم مارس الجنس مع أكثر من 250 سيدة داخل شقة مستأجرة على مدار 3 سنوات.
واعترف المتهم بتصوير ضحاياه دون علمهن، بهدف استخدامه كسلاح تهديد السيدات اللاتي يرفضن تكرار العلاقة معه، خاصة أنه يتعمد إظهار أجسادهن ووجوههن كاملة في الوقت الذي يظهر هو بجسده فقط.
وبحسب صحيفة النبأ نسبت النيابة للمتهم اتهامات انتهاك حرمة الحياة الخاصة والاعتداء على قيم المجتمع المصري، وقررت حبسه على ذمة التحقيقات.
وأفادت تحقيقات النيابة العامة، بأن المتهم "ع.أ" كان يقوم بتصويرهن عاريات عقب الانتهاء من ممارسة الرذيلة معهن في الأغلب دون علمهن، وطلبت الاستعلام عن هويات باقي السيدات ممن ظهرن بمقاطع الفيديو.
وقالت الصحيفة إن جهات التحقيق كشفت مفاجآت جديدة في قضية "للعنتيل"، بعد العثور على 2500 مقطع فيديو إباحي جديد تجمع بين المتهم وضحاياه، السيدات اللاتي استقطبهن المتهم لممارسة الرذيلة من منطقة البراجيل بمحافظة الجيزة والمناطق المجاورة لها.
وأشارت التحريات إلى أن المتهم مارس الجنس مع أكثر من 250 سيدة داخل شقة مستأجرة على مدار 3 سنوات.
واعترف المتهم بتصوير ضحاياه دون علمهن، بهدف استخدامه كسلاح تهديد السيدات اللاتي يرفضن تكرار العلاقة معه، خاصة أنه يتعمد إظهار أجسادهن ووجوههن كاملة في الوقت الذي يظهر هو بجسده فقط.
وقالت مصادر مطلعة على التحقيقات، إن عملية البحث عن السيدات تتم في سرية لما تسببت فيه الواقعة من خلافات أسرية عديدة وصلت إلى الطلاق وانفصال بعض الزوجات عن أزواجهن، فيما تركت بعض الأسر منازلها وغادرت البلدة بعد انتشار تلك المقاطع وتداولها بشكل واسع.
وأضافت المصادر أن الأجهزة الأمنية لم تتلق أي بلاغات بالزنا تجاه السيدات اللاتي ظهرن في الفيديوهات، أثناء إقامة علاقة مع المتهم حتى الآن.
وأضافت التحريات أن المتهم كان مهووسا بتصوير كل فتاة أو سيدة أثناء إقامة العلاقة معها، ومنهن من كانت تعلم بتصويرها ومنهن من صورها دون علمها، وأيضا هناك سيدات متزوجات وأخريات لسن متزوجات وغيرهن كان يستقطبهن المتهم من فتيات الشوارع، واستأجر العنتيل شقة بالقرب من منطقة إمبابة خارج قرية البراجيل بأوسيم بعيدا عن منزله وأعين زوجته وأولاده، لاستقبال السيدات بها لممارسة الرذيلة معهن.
وشرحت التحريات بحسب مواقع مصرية أنه فور تداول تلك المقاطع على الهواتف المحمولة ونقل مواقع التواصل الاجتماعي لها، تحركت مباحث أوسيم لفحصها، وتمكنت من تحديد هوية سيدات بها والتوصل إلى هوية المتهم، خاصة أنه لم يظهر سوى في مقاطع صغيرة بفيديوهات قليلة لا تتعدى 3 فيديوهات من بين عدد كبير من المقاطع، حيث كان يتعمد تصوير السيدات بمفردهن كنوع من الابتزاز في حالة رفضها عدم إقامة علاقة معه أو الانفصال عنه، ونجحت في ضبط المتهم قبل فتك الأهالي به خاصة عندما انتشرت مقاطع الفيديو بشكل واسع في البلدة.