“أبو وديع مدرسة نتعلّم منها، يحفظ القرآن، هو قارئ وفنان مخضرم من العصر الذهبي”، بهذه الكلمات وصف الشيخ ياسر الصالح، المطرب المسيحي جورج وسوف، بعد أن تلا آيات من سورة مريم في مجلس عزاء ابنه وديع.
لم يُشهر العداء المعمّق لتركيا أردوغان كما أشهره نظام الأسد، منذ 2011. حيث أعاد "النظام" إحياء موضوع لواء إسكندرون بقوة في خطابه الإعلامي وسياساته، بعد أن طوى صفحته مِن أدبياته وجغرافياته، خاصة
يكاد موقف الولايات المتحدة حيال مساعي تطبيع العلاقات مع النظام السوري أن يكون بليداً فيه كثير من الرتابة ويخلو من أيّ جديد. ومع ذلك يدفع ما أعلنه الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس
في مقابلة تلفزيونية على قناة «دراما» السورية عام 2022، يضع شاب لمسات على سيناريو إحدى حلقات مسلسل إذاعي: «حكم العدالة» وتظهر ببداية الصفحة الأولى البسملة وآية قل هو الله ثم دعاء: «رب يسّر ولا
في كتابه "مذكرات عن الحرب الثورية" يصف لنا مؤلفه "تشي غيڤارا"، مشاهد كثيرة ومتباينة عن الحياة اليومية للثورة الكوبية لنرى الأبطال حين يعتريهم اليأس، لكنّه يأس عابر ينتهي بانتهاء ظرفه ومعالجة أسبابه،
يصرّ أردوغان على تبديد الشكوك التي يثيرها البعض في ما يخص جدية انعطافته تجاه الأسد، ففي اجتماع لحزبه قبل يومين في أنقرة أعاد التأكيد على حدوث اللقاء الثلاثي بين وزير خارجيته ونظيريه الروسي والأسدي
يُحكى أن خالدًا بن الوليد شكَّ في ردّة جماعةٍ عن الإسلام؛ فأسرهم لينظر في أمرهم، وكانت ليلةً باردةً؛ فأمر خالد مناديًا فنادى: "أدفئوا أسراكم"، وهي في لغة الكنانة القتل؛ فظن القوم أنه أراد القتل؛
رغم اللغط الكثير عن سعي تركيا إلى المصالحة مع نظام الأسد، وإعادة المهجَّرين السوريين إلى بلادهم، ضمن تفاهم بين الطرفين ترعاه روسيا، فإن النظرة العملية تدل على أن هذا الأمر بعيد المنال في الأمد