كانت القرارات الأخيرة التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيد مناسبة لعودة السجال الذي أثير صيف عام 2013، بعد إطاحة العسكر بالرئيس المنتخب في مصر واستيلائهم على السلطة. ما جعل صيف ذاك العام أكثر سخونة لا
لن أذهب بعيداً بتاريخ منطقتنا الأهم والأكثر مفصليّة في جيواستراتيجية العالم؛ ولكن عندما تمّ تقسيمها، وزرعُ علة في فلسطين تحلُّ للغرب مشكلته اليهودية، وتكون ثكنة متقدمة تحرص على بقاء المنطقة ضعيفة
عرفت لونا الشبل، بعد تخطيط خارجي وبتوقيت حرج، كيف تحرق بشار الأسد، بإطلالتها التلفزيونية الأولى والأخيرة، حتى بعيون حاضنته الضيقة. فأعطت الأدلة والإجابات، لكل هواجس أنصار الأسد، حول غربته واستيلابه،
قد يفاجئ العنوان الكثيرين إن لم أقل الجميع، وقد يتبادر لذهن بعضهم يا ترى ما الغاية ..؟ وما الدافع من وراء هكذا عنوان..؟ ولكن كما يقال، عندما تعرف السبب يبطل العجب، وهذا ما سنعمل عليه في السطور
بات مقطوعاً فيه أنّ درعا هي مهد الثورة وشرارتها الأولى، وقد بقيت حتى اللحظة الحامل الأقوى لشعلتها. من ينظر إلى هذه المحافظة بمركزها الإداري المتمثل بمدينة درعا وبمدنها الكبرى وقراها المختلفة، يرى
حين قال الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، وهو الذي لم يُخفِ احتقاره وازدراءه للعرب في مذكراته وتصريحاته، إن "نتيجة تدخل الإدارات الأمريكية في العراق كانت عاقبته كما ترون، وحين تدخلنا في ليبيا قُتل
كان يحتذي بسطارا ومرتديا بدلة مموهة وعلى كتفيه رتبة رائد وبدون مقدمات راح يحكي لي عن مغامراته مع النساء ومن خلال استعراضه لبعض الأسماء التي لامجال لذكرها هنا، ولكن أغلبها من الممثلات والمذيعات ومن