لم ينجح الرهان على تغييرات حاسمة في الشرق الأوسط منذ سريان “الفوضى التدميرية” في 2011، في موازاة موجة التحولات ومحاولة التغيير. واليوم بعد وصول إدارة جو بايدن والانعطاف السعودي والتغيير في إسرائيل
المشهد كان صادماً بكل المقاييس، نائب يقوم من مكانه فجأة ويتوجه نحو زميلته ويصفعها، فيما بقي رجال كثيرون جالسين يتفرّجون كما لو كان المشهد عادياً. من كان يصدِّق أنَّ أهم برلمان عربي انتخب
الوجود السوري المجتمعي الكثيف في تركيا، ولمدة تجاوزت عشر سنوات خلت، فرض حالة من الإنسجام والإندماج والتي باتت ضرورية وأساسية لكلا الطرفين، ومن ثم فإن العلاقة اليومية التفاعلية بين أنساق المجتمع
تواصل "هيئة تحرير الشام" الضغط على الجماعات والشخصيات السلفية المستقلة في إدلب وتضعهم أمام خيارات محدودة، إما الانضمام إلى صفوفها أو مغادرة إدلب، أو على الأقل إخضاعهم لرؤيتها وتطويعهم بشكل يخدم
ردًا على اقتراح عضو أحد اللجان الاقتصادية في الأردن فتح باب السياحة الدينية للشيعة الإيرانيين في جنوب البلاد، كتب السفير السابق في إيران الدكتور بسام العموش وهو أستاذ العقيدة والفرق في الجامعة
«لو كان رفيق الحريري حيّاً لما كنّا نعاني ما نعانيه اليوم». هذه العبارة التي ردّدها مؤخّراً أكثر من مواطن لبنانيّ، نُشرت أيضاً على شكل مقالات كما وجدت مكاناً لها في مداخلات وتصريحات سياسيّة. «لو كان
لمّا ورث الملك تشارلز العرش عن أبيه ورث معه عقيدته التي تقوم على أن الملوك هم " الآلهة الصغرى على الأرض "، وأن الله اختارهم للحكم بما يتوافق مع شريعة الحق الإلهي المُقدّس، وكان البرلمان الإنكليزي
في شباط من هذا العام أصدر المجلس الإسلامي السوري في اسطنبول ما أسماها وثيقة الهوية السورية، دون أن يرفقها ببيان دواعي الإصدار، خلا إشارة مجملة إلى عشر سنوات من ثورة الشعب السوري على «النظام الطائفي