عندما تستمع إلى رؤساء دول يتحدثون أو مسؤولين كبار يصرحون، فإنك مضطر لتصديق ولو جزء بسيط من كلامهم نظرا للمنصب الذي يشغلونه. ولكن عندما تسمعهم مرات ومرات وتعرف عين اليقين أنهم ينافقون ويخادعون ويقولون
لم يستغرق طويلاً اللقاء الذي جمع وزير الخارجية الأميركية أنطوني بلينكين مع نظرائه من 17 دولة معنية بالملف السوري، بالإضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوربي وجامعة الدول العربية، والذي عقد على هامش مؤتمر
تمخّضت الانتخابات الرئاسية الإيرانية، التي اجتمع على مقاطعتها ووصفْها بـ “الهزلية والمسرحية” المعارضون والمنتقدون الإيرانيون معًا، لأول مرة منذ صعود النظام الإيراني إلى سدّة الحكم في عام 1979، عن فوز
كان الذين يدرسوننا المواد الإعلامية في قسم الإعلام بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أساتذة من مصر وأستاذاً من السودان. وهذا الأستاذ كان محاضراً ولم يكن دكتوراً. ثم انضم إليهم
مع تراجع سعر صرف الليرة اليوم وارتفاع سعر الذهب بالأسواق السورية، تستمر مؤشرات بورصة دمشق بالتراجع، لتسجل أدنى تداول لها منذ ثلاث سنوات، بحسب ما يكشف المحلل المالي على الشامي من العاصمة السورية.
وردت في حديث الأستاذ هيثم المالح، الذي يحب أن يُنادى بـ”شيخ الحقوقيين السوريين”، مع الصحفي شعبان عبود لصالح “تلفزيون سوريا”، أكثر من مرة، إشارة إلى أنه من بيئة إسلامية متدينة، وأنه ابن عائلة ملتزمة
تتفق معظم آراء المراقبين أن الوضع السورى سيبقى على حاله لسنوات قادمة. بلدٌ منقسم إلى 3 مناطق نفوذ، لكلٍ منها آليات الهيمنة المحلية الخاصة بها وقواها العسكرية وداعميها الخارجيين. بل 5 مناطق أو أكثر
الشعور بالأزمة يرافق السوريين في حَلِّهم وتَرْحَالِهم، قبل ثورة آذار 2011 عايش معظمهم أزمات الشعور بالظلم والقهر، والحرمان من الحرية والتعبير عن الرأي، وفقدان العدالة الاجتماعية، وأمور عدَّة لا تخفى