لو قال لنا أي كاتب أو محلل أو سياسي قبل أسبوعين إن فلسطين من البحر إلى النهر ستنفذ إضرابا عاما متزامنا ضد الاحتلال، لقلنا إنه مجنون.. هذا "الجنون" الفلسطيني الجميل أصبح اليوم واقعا، وليس مجرد
لا تتحول التعددية الطائفية إلى مشكلة تهدد الدولة الوطنية إلا عندما تفتقر هذه الدولة لشروط بناء المواطنة كإطار لتفاعل الأفراد، وغالباً ما تحاول هذه الدولة نفسها أن تغذِّي العصبيات الأهلية أو تعبئها في
فلسطين التاريخيّة لن تُستعاد بصواريخ حماس. والفلسطينيون، داخل دولة إسرائيل أو في الدولة الفلسطينية المنتظرة، لن يختفوا بصواريخ بنيامين نتانياهو. لا أحد في فلسطين أو في إسرائيل كان يحتاج كلّ هذا الدمّ
تعيد الجولة الحالية من المواجهات في داخل إسرائيل والمناطق الفلسطينية المحتلة، القضية الفلسطينية، إلى مفرداتها الأولى، وعناصرها الأساسية، بعد أن حجبت رؤى التطرف والتعنت جوهر الصراع الإسرائيلي
العديد من الطلاب العرب في إسرائيل، غيروا أسماءهم على واتس اب إلى "ابن فلسطين"- نشطاء تويتر قال كاتب إسرائيلي إن "إسرائيل تخوض اليوم حربا على ثلاث جبهات، أخطرها جبهة الأمن الداخلي، في ظل "الحرب
عادةً ما يغيب الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي في أغلب الأحيان عن البرامج الإخبارية والمنافذ الإعلامية في الولايات المتحدة، غير أن الأحداث الأخيرة الجارية في مدينة القدس الشرقية، وقطاع غزة، وفي إسرائيل،
لم تكن إيران وميليشياتها في وضع أسوأ إعلامياً وشعبياً مما هي عليه الآن بعد انتفاضة القدس الجديدة واندلاع المعارك بين إسرائيل وحركة حماس، فقد غصت مواقع التواصل الاجتماعي بالسخرية من عنتريات إيران
لا يجادل أحدٌ تقريباً بأنّ الجالية السورية في أميركا كانت الأكثر تميّزاً خلال سنوات الثورة. ويدرك أعضاء هذه الجالية مكامن قوّتهم، فبعد أن كانوا مجرّد أفرادٍ قبل الثورة يخشون اللقاء والحوار وتنظيم