في ظل الحديث عن سيناريوهات تُطرح اليوم للحل السياسي في سوريا، سواء كانت جدية أو غير جدية، فإن السؤال الذي لا يمكن تصور أنه يغيب عن اهتمامات كل الدول، وخاصة المتداخلة منها في الشأن السوري، كان وما
في عام 1953، وفي خضم الحفيف الصامت والهدوء المطبق الذي واكب مراسم تتويج الملكة إليزابيث الثانية في ويستمنستر آبي، رفع الأمير فيليب مونتباتن، دوق أدنبره، وكان يبلغ من العمر 31 عاماً، تاجه وركع أمام
كثيرة هي التحولات والتطورات التي تشهدها الألفية الجديدة، أو لنقل مرحلة ما بعد اندلاع الربيع العربي، والتي أرهقت وترهق، وسترهق أعصاب الأنظمة، وتصب في صالح قوى المعارضة بمختلف ألوانها. وإذا كانت الثورة
ثمة خبرٌ نقلته الصحفُ في الأسبوع المنصرم، لكنَّه لم يثرْ سوى القليلِ من اهتمام المراقبين. وفحواه أنَّ الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان - فرع الشمال، توصلتا إلى وثيقة مبادئ، تمهّد
لم يخطئ محررو "ويكيبيديا" حين أشاروا إلى أن عبد السلام العجيلي القاص والروائي والطبيب والسياسي، ولد في الدولة العثمانية وعاش في سورية، إذ ينتمي عام مولده 1918، إلى عالم ما قبل الانتداب الفرنسي، الذي
لو أن غوبلز، وزير الإعلام فى النظام الألمانى النازى بعث من جديد لقال لنفسه: كم كانت ماكنة إعلامنا ودعايتنا بدائية لو أننا قارناها بمثيلتها فى الزمن الحالى. ذلك أن وسائل التضليل والتلاعب بعقول البشر
تقدم الحديث عن التوفيقية التي اختارها أحمد فرديد مع فلسفة هيدغر، لقد سحرته عبارة هيدغر الشاعرية والصارخة في حواره مع «دير شبيغل» الألمانية، وقد اشترط نشره بعد وفاته، حين قال: «هذا العالم لن ينقذه سوى
ثمة خبرٌ نقلته الصحفُ في الأسبوع المنصرم، لكنَّه لم يثرْ سوى القليلِ من اهتمام المراقبين. وفحواه أنَّ الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان - فرع الشمال، توصلتا إلى وثيقة مبادئ، تمهّد