غيّرت روسيا لعبة النظام، من الرفض المطلق لأيّ تعاون مع المجتمعَين العربي والدولي لوضع حدّ للكارثة السورية، إلى الموافقة الشكلية والتعطيل العملي؛ حيث رأينا مسار الحل السياسي يهبط من جنيف، إلى أستانا
أقدم الجيش المغربي، صباح يوم الجمعة 13 نوفمبر (تشرين الثاني)، على إخلاء معبر الكركرات الواقع بالمنطقة العازلة على الحدود المغربية - الموريتانية الذي كانت مجموعة من المدنيين القادمين من مخيمات تيندوف
لو جرى استفتاء حر ونزيه اليوم لمعرفة رأي السوريين بقادة النظام والمعارضة الرسمية ممثلة بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة وملحقاته ، كهيئة التفاوض ، لأظهرت النتائج تقاربا كبيرا بين بشار الأسد
أتت إعادة افتتاح معبر عرعر الحدودي بين السعودية والعراق، بعد خطوات التكامل الاقتصادي بين مصر والعراق والأردن، لتدلل على المسعى العراقي للعودة إلى الحاضنة العربية واستعادة الدور العربي الضائع لبغداد.
وجه نشطاء انتقادات حادة للائتلاف السوري المعارض، بعد إعلانه عن إنشاء "المفوضية العليا للانتخابات"، باتفاق فعاليات وهيئات ثورية معارضة لنظام بشار الأسد. وعلى مدار اليومين الماضيين، أصدرت أكثر من هيئة
أرجّح أن ثمّة صدمة أخرى يعاني منها دونالد ترامب، لا تقل فداحةً عن صدمته بخسارة الانتخابات، وتتعلّق هذه المرة بخسارته "ملائكته" التي أخفقت مستشارته الروحية، باولا وايت، في جلبها، ولو مخفورة، من مجاهل
الرحلة إلى عمق الصحراء حيث كثبان الرمل الممتدة بلا مدى، هادئة وممتعة وتدعو للتأمل والأسترخاء، وسمفونية عذبة للجسم والحواس، عندما تتأمل بعينيك كثبان الرمل التي تشبه البحر، تشعر عندها بالعجب والدهشة
فيما كان اللبنانيون يجتهدون في تفسير غياب سفيري المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات عن لبنان، أفشت السفيرة الأميركية في بيروت السرّ المعروف للجميع. في ردّها على هلوسات النائب جبران باسيل، قالت