يتبادر إلى ذهني باستمرار السؤال التالي: ماذا لو قامت الثورة السورية وأبو عمار على قيد الحياة …؟ هل كانت مواقفه وردود أفعاله مما يجري في سورية بين شعبها وطاغيتها، ابن حافظ الأسد كالمواقف التي اتخذها
لم يخطر على بال خولة مكاناً تزوره في صبيحة العيد تكريماً لزوجها المقتول في أقبية النظام السوري غير ضريح الجندي المجهول في المدينة الأوروبية التي لجأت إليها، بدأت أواخر شهر رمضان تخطط لتنفيذ هذه
خلال الأسبوع المنتهي، شهد لبنان ثلاث محطات لافتة «أبطالها» رئيس التشكيلة الوزارية الحالية، والأمين العام لـ«حزب الله»، وأحد نواب تيار رئيس الجمهورية. في المحطة الأولى «بشّر» رئيس التشكيلة الوزارية
لقد كفل العالم ثنائي القطب السابق الذي عاش فيه بعضنا، بما في ذلك كاتب هذا المقال، توازن القوى بين مركزي قوة متعارضين، وكبح تهديد نشوب حرب عالمية مدمرة جديدة. في الوقت نفسه، حتى في تلك المرحلة، مرّت
بعد بداية الثورة السورية ربيع العام 2011، والمقاطعة التي فرضتها دول غربية وعربية على نظام بشار الأسد، اتجه الأخير لفتح الأبواب أمام حليفيه الروسي والإيراني لكسر عزلته وتوفير دعم يبقيه صامداً، لكن
غريبة في أسلوبها وفي توقيت نشرها، رغم أنها مكتوبة منذ عام 2012، تلك المقالة التي نشرها سليم بركات عن محمود درويش، ضمن كتابه الجديد «لوعة كالرياضيات، وحنين كالهندسة» الصادر عن «المؤسسة العربية
تطرح الصحافة العالمية، بما فيها الروسية، تساؤلاتٍ جدّية بشأن مصير بشار الأسد. وتدور سجالات وحوارات عديدة، تتناول شتى الافتراضات المتعلقة به، وبما إذا كان سيبقى في الموقع الذي ورثه عن أبيه. يقتصر
بُعَيد استقلال سورية، كلّفت حكومة شكري القوتلي خبيرًا بريطانيًا بأن يقدّم دراسةً عن سورية وسُبل تنميتها وهي على أبواب مرحلة جديدة. ولو جاء السوريون اليوم، وسورية على أبواب مرحلة جديدة، بفريق من خبراء