روسيا تعمل بالتدريج على سحب البساط من تحت إيران في سوريا، في خطوات هي أقرب إلى النحت في الصخر، من خلال ما تبنيه من جيش مواز قوامه الفيلق الخامس والسادس من فصائل المصالحات، وكتائب سهيل الحسن، ومؤخرا
من وجه آخر تلاعب مولانا محمد علي في كتابه «الإسلام والنظام العالمي الجديد»، في النص الذي اقتبسه من كتاب ج. ه. دينسون «العواطف كأساس للحضارة» لخدمة أقواله الخاصة عن الإسلام والمسيحية والحضارة، بحيث
يجمع كتاب سيرة جوزيف ستالين على عشقه للسينما، اتباعاً لمقولة لينين أن السينما هي أهم الفنون بالنسبة للحزب، إضافة إلى رغبات الديكتاتور وهواياته الخاصة، وفي كل ليلة كان يجمع ستالين رفاق الحزب في قاعة
تحت العنوان أعلاه، كتبت صوفيا ساتشيفكو، في "سفوبودنايا بريسا"، حول ضرورة أن تستغل روسيا بذكاء الخلافات بين أوروبا والولايات المتحدة. وجاء في المقال: كشف مؤتمر ميونيخ للأمن عن تدهور حاد في العلاقات
أخيراً، تمكنت بحمد الله، من التوصل للسؤال الاستراتيجي، الذي احتارت البرية فيه، ونصه: “من هذا”؟! أما هذا فقد كان الأخ الأستاذ، الذي ظهر مع النائبة في برلمان السيسي في وصلة ردح تاريخية، استباحت فيها
.ما حدث في جلسة مجلس الوزراء اللبناني قبل أيام لا يحتاج لفتوى من مونتسكيو أو فرانسيس بيكون أو مطالعة من دانيال وبستر، بل، ولا قراءة من عدنان عضوم... ما حدث تطوّر مفصلي، لكنه طبيعي جداً، في ظل الظروف
على مشارف دخول الأزمة السورية عامها الثامن، ساد الانطباع بأن النظام في دمشق في طور تحقيق انتصار ناجز، وأن التطبيع العربي الذي بدأ مع زيارة الرئيس السوداني، عمر حسن البشير، سيتواصل وأن تركيا والقوى
في خطابه الأخير (17 شباط 2019) سرقَ بشار الأسد أشهرَ وأقدمَ نكتةٍ قيلتْ عنه وعن أبيه من قَبْله: "أسد في لبنان، وأرنب في الجولان"، حيث توجَّه بالخطاب إلى معارضيه قائلاً لهم: "ما لي أراكم أُسوداً على