لم يكن متوقّعاً من الموالين أن يروا في "قيصر" غير مؤثّراته السلبية على معيشتهم التي ابتأست قبل صدوره والشروع في تفعيله، وبالتالي فقد صبّوا انتقاداتهم على الولايات المتحدة والعقوبات متناغمين مع خطاب
نشر موقع اتلانتيك كاونسل مقالا للباحثين اليسا ملكانغي، الزميلة في معهد "أتلانتيك كاونسل"، وغوسيبي دينتيس، الزميل في "المعهد الإيطالي للدراسات الدولية"، قالا فيه إن قوة التدخل التركي في ليبيا والتراجع
لم تلقَ جميع تلك التوسلات أذناً صاغية من أوباما، الذي لم يؤمن يوماً بفرص نجاح ثورة يقودها أطباء ومهندسون وصيادلة ومدرسون ونقابيون، ضد نظام بالغ القوة والقسوة، ولم يشعر بالحاجة الى تورط أميركي في حرب
لا يمكن الفصل بين مسار أحداث التخريب والاستباحة التي شهدتها بيروت وطرابلس والحضِّ على الفتنة الطائفية وقرارات التحايل لضخ الدولار إلى الصرافين بذريعة دعم سعر الصرف، وقانون العقوبات الأميركي الجديد
أعلنت الولايات المتحدة اليوم، فرض عقوبات جديدة بموجب "قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا للعام 2019". لذا من المهم أن نركز على المنطق الذي يقوم عليه هذا القانون. تم تمرير هذا القانون بأغلبية ساحقة
موجة من التفاؤل انتشرت في أوساط المعارضين السوريين، ساهمت في إنعاشها المظاهرات التي انطلقت في السويداء ودرعا، على قلة عددها وأحياناً القلة النسبية للمشاركين فيها، حيث لا يصعب ردّ قلتهم إلى إرهاب
أصبح قرب سريان تطبيق قانون سيزر الشغل الشاغل لكافة السوريين، العامة قبل المثقفين، الموالين قبل المعارضين؛ فشعارات الثورة بإسقاط الأسد وعائلته تتردد في مناطق كانت عصية على ذلك، فالواضح أن هذه الكلمات
يدخل قانون حماية المدنيين في سوريا الأميركي المعروف باسم «قانون قيصر» حيز التنفيذ هذا الأسبوع، وسط تشابك إقليمي - دولي شديد، يحتاج إلى كثير من الصبر والدراية لتفكيك عقده وتقييم مندرجاته. ويأتي في وقت