يُحكى أن الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد ترك لخليفته بشار، مبلغ 30 مليار دولار، في الصندوق السري للعائلة وللنظام، والذي لا يظهر في أرقام الميزانية العامة للدولة السورية، جمعت في معظمها من عائدات
منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) تأخرت كثيراً، ولكنها في 13/12/2019 وصلت أخيراً، فأدرجت الوردة الدمشقية Rosa Damascena، أو «الوردة الشامية» في تسمية أخرى، أو «الجورية» في
تعرّف لوسيان على كلوديت من خلال شرفتيهما المتقابلتين في باريس. إنهما يخرجان في الثامنة مساء، مثل آلاف الفرنسيين، لتأدية التحية للطواقم الطبية المجندة في «حرب كورونا». رآها تصفق ورأته يصفق وابتسم لها
ثمة جانب من الطرافة في التراشق بين موسكو والنظام السوري، عبر صحافة مقرّبة من سيّد الكرملين أو مراكز أبحاث تابعة لوزارة الخارجية الروسية، من جهة؛ وأبواق أجهزة بشار الأسد بإدارة بهجت سليمان، ضابط
«السفر سيصبح للأغنياء فقط، هكذا كان في البداية وهكذا سيعود».. لم يتوقع صاحبنا شيئا آخر وهو يتحدث عن الرحلات الجوية حول العالم بعد أن تستأنف نشاطها تدريجيا في أعقاب الضربة القوية التي تلقتها بسبب
حكى هشام سليم في برنامج "شيخ الحارة والجريئة"، عن ابنه نور العابر جنسيا والذي كان ابنته نورا قبل عدة سنوات. هشام وابنه اتخذا قرارا شجاعا بالإفصاح عن التجربة التي يمر بها نور. فقد خاطر هشام برفض كثير
حين رسم حافظ الأسد، مؤسس دولة الاستبداد في سوريا، خارطة لديمومة حكمه، استطاع فهم تكوين المجتمع السوري من جهة، وفهم أنظمة الحكم العربية وتناقضاتها، فارتأى أن يقوم حكمه على ثلاث ركائز، هذه الركائز
نعلم جيّداً أنّ الصراع العربي – اليهودي على فلسطين أنتج، بين ما أنتجه، عداءً عربيّاً لليهود. هذا العداء لم يكن من طينة ما عرفته أوروبا، حيث نهضت اللاساميّة على خرافات محضة كمثل تسميم الآبار و«فطيرة