تكون الذاتُ الجماعية جميلةً بمقدار ما تكون مُنتوجَ فنٍ وابتكار، لأنها تتشكّل: يُشكِّلُها الأفرادُ الواعون لتكون جميلةً بمعاييرهم، فهم لا يرثونها، ولا يعملون على توريثها ثابتةً كلون الشعر أو العينين.
قرار الجيش الأميركي سحب أنظمة صواريخ باتريوت وعشرات من الجنود في المملكة العربية السعودية هذا الأسبوع يتماشى قلبا وقالبا مع عقيدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخارجية وغير المبنية على تحالفات أو
٣ نقاط أساسية حددها المبعوث الرئاسي الأميركي الى سوريا جيمس جيفري في ما يخص الدور الروسي في المرحلة المقبلة، على صلة بمسارين سياسيين في المنطقة أولاً، لن تستثمر دول الخليج في سوريا، ولن تهرول باتجاه
تحمل الإطلالة التلفزيونية لرامي مخلوف، ابن خال الرئيس السوري بشار الأسد، الكثير من الرمزية المبطنة، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، من حيث الشكل والمضمون والتوقيت... والسياق التاريخي القريب والبعيد.
أديب، فصيح اللسان، عالم لسانيات، لغوي، إذاعي، مترجم، سعى طيلة حياته إلى فتح أبواب اللغة العربية على الحضارة الحديثة، وأن يبرهن أن اللغة العربية قابلة للتطور شأنها شأن اللغات الحديثة القادرة على
الخبر الساخن من دمشق، لم يصل بعد. لكنه سيصل في غضون الأيام القليلة المقبلة، ليضع نقاطاً على حروف في صراع، يتواصل بين آل الأسد وآل مخلوف، وكلاهما في النواة الصلبة للنظام الحاكم، حيث يتحكم آل الأسد في
وجَّه رامي مخلوف الدعوة إليَّ وزوجتي لعشاء استثنائي داخل منزله في دمشق في مارس (آذار) 2011. وكان منزله على درجة من الضخامة، لدرجة أننا مضينا خمس دقائق بالسيارة على سرعة 20 كيلومتراً في الساعة، لقطع
على شاشة الفاجعة السورية، يظهر المقاول ورجل الأعمال رامي مخلوف من جديد كي يثير الجدل والتكهنات في الإعلام الاجتماعي، لكن ظهوره هذه المرة يختلف جذرياً عن ظهوره الأول عبْر تصريحات لصحيفة النيويورك