سمعنا هذه العبارة من قبل. «لن يكون العالم بعد هذا التاريخ مثلما كان قبله». ولم يقل أحد إنَّ هذه العبارة كاذبة حين تستخدم بعد حدث استثنائي. لكنَّنا كنا نكتشف قدراً من المبالغة فيها، خصوصاً أنَّ العالم
من المقرر أن يكون للأمين العام لميليشيا «حزب الله» اللبنانية حسن نصر الله إطلالة أخرى خلال يومين، ستكون الأولى بعد إعلان ألمانيا تلك الميليشيا «تنظيماً إرهابياً». والأولى أيضاً بعد إعلان لبنان
ردت حكومة النظام السوري على تظلم رامي مخلوف ، رجل الأعمال الأبرز في سورية ، وقريب رئيس النظام، بأن مطالبته بدفع أموال للحكومة جائرة، عبر التأكيد على "حق الحكومة في تحصيل هذه الأموال"، فيما رجحت مصادر
نأتي الآن إلى المستند الثاني الذي اتكأ أحمد عدنان عليه، في أن المستقبل للصوفية بعد القضاء على وباء «كورونا». يقول أحمد عدنان في مقدمة هذا المستند: «منذ ثورة يوليو (تموز) 1952، وربما قبلها، حرص النظام
«سأغادر، ولكنكم لن تحلوا مشاكلكم مع الأميركان»، كان هذا آخر ما نطق به زعيم تنظيم «القاعدة»، أسامة بن لادن، وهو في طريقه إلى سلم الطائرة العسكرية مغادراً الخرطوم، مجبراً، إلى جبال «تورا بورا» في
الكلام الكبير عن «تغيير وجه لبنان الاقتصادي الحر» كما تحذر القوى المعادية لـ«حزب الله» في لبنان، بات ممجوجاً، وينمّ عن انعدام المخيّلة السياسية والإعلامية لقائليه، واتكالهم الكسول على خطاب التخويف
كجندي معصوب العينين في حقل مليء بالألغام، تبدو مهمة أعضاء وفد المعارضة في اللجنة الدستورية السورية. منذ أربعة أشهر كان الموعد المفترض للجولة الثالثة من ماراثون لجنة الدستور، غير أن معضلة الإغراق
لا يستحق حاكم مصرف لبنان رياض سلامة تشكيل جبهات سياسية وإعلامية ومذهبية ومالية واقتصادية للدفاع عنه وعن موقعه وعن الأدوار التي لعبها. ولكن، في المقابل، ليس مقبولا، لما فيه مصلحة مستقبل "بلاد الأرز"،