تنبع أهمية سورية بالنسبة لتركية من زاوية البعد الجغرافي السياسي، فالحدود الجنوبية لتركيا تشكل الحدود الشمالية لسورية، ويبلغ طول الحدود السورية – التركية حوالي 822 كلم (511 ميلاً). وتمتد من البحر
في الخمسينات، كان الأتباع يؤلّفون تحيّاتٍ لزعمائهم تُهتف في المناسبات، خصوصاً منها المعارك الانتخابيّة. الهتافات، ومعظمها موقّع ومُقفّى، كانت تنضح بالتزلّم، فيقال مثلاً للزعيم العكّاري سليمان العلي:
هل كان نجيب محفوظ حريصاً على سمعة ماجدة الصباحي وعلى رأي الجمهور في صورتها السينمائية، أم أنه كان حريصاً على أن ينقذ روايته منها؟ في مذكراتها التي سجلها الكاتب السيد الحراني، وصدرت عن مركز الأهرام
تعرض قريبي إلى أزمة صحية مفاجئة فنقله أولاده إلى المستشفى في القاهرة.. ظل المريض راقدا أكثر من ساعتين حتى بدأوا في اسعافه وقد ارتكب الطبيب المعالج سلسلة من الأخطاء أدت في النهاية إلى موت قريبي رحمه
أحدثت زيارة بوتين المفاجئة لدمشق، في 7 من كانون الثاني الحالي، لغطًا واسعًا في أوساط مختلفة، فهذه الزيارة لم تكن معلنة من قبل، ولم تتصف بصفة زيارة رئيس دولة لدولة أخرى، إذ إن بوتين بعد وصوله إلى مطار
لم يقطع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "شعرة معاوية" في علاقته الغامضة مع الرئيس السوري بشار الاسد، لكن زيارته الاخيرة الى دمشق الاسبوع الماضي شدت تلك الشعرة الى الحد الاقصى، الذي ما عاد يسمح بالحديث
لسوريا بالنسبة إلى إيران، خصوصية في تداعيات اغتيال قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» قاسم سليماني و«مسارح» الرد المحتمل. في هذه الساحة، عوامل شخصية وجيوسياسية متراكمة، لا تتوفر في غيرها. فيها
لماذا اختار فلاديمير بوتين هذا الإخراج لزيارته لدمشق، وما الرسائل التي أراد اطلاقها، ولمن؟ لماذا فضّلت إيران هذا السيناريو لردّها "الانتقامي"، وما ارتدادات اغتيال قاسم سليماني على نظام طهران؟ لماذا