يقول سليمان فياض في مقدمة حكايته مع سيد قطب التي ناقشتها في الثلاث مقالات السابقة: «كثيراً ما كان يخالجني الشك في صلته بالعقاد. فأسلوب سيد فيه لمسات الاحتذاء للعقاد»! هذا القول قاله ليدعي أنه
في إطلالته التلفزيونية الأخيرة، قبل أربعة أيام، قدّم الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله شرحاً مسهباً للوضع السوري، يسمح به الوقت المطوّل للقاء والمعدّ سلفاً بحيث يقول الضيف ما يريد قوله مع حفاوة
يسود الشك في بقاء التماسك الأوروبي ونجاح المسعى الفرنسي مع بقاء الكرة في الملعبين الإيراني والأميركي. والأرجح أن الوسطية الماكرونية ستوجد على المحك وسيكون أقصى طموحها تمرير الوقت حتى انعقاد الجمعية
تبدو التوجهات العامة للسياسة الأميركية غامضةً في بعض الأحيان، وعلى الرغم من أنها لا تُعدّ من أسرار الدولة، وتقدّم للرأي العام الأميركي والعالمي بوضوح خلال البرامج والحملات الانتخابية، ثم توضع في خطط
في التاسع والعشرين من يونيو/حزيران الماضي، وبعد مرور أقل من أسبوعين على وفاة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، أصدر ما يعرف بالمكتب العام لجماعة الإخوان في مصر بيانا دعا فيه إلى "توحيد القوى الثورية"
حاولت قمم العشرين، منذ انطلاقها في أعقاب الأزمة الاقتصادية العالمية في 2007 أن تجيب عن 4 أسئلة؛ الأول، هل تفلح أميركا في وقف انحدار مكانتها وتراجع نفوذها الدولي، وماذا يمكن أن تفعله للتغطية على هذا
رآها الملك الفارسي “أحشويروش” ، الذي حكم في القرن الخامس قبل الميلاد، فتنته بجمالها، وتزوجها وجعلها ملكة، دون أن يعلم أن الفتاة “إستير” يهودية، ابنة تاجر يهودي يقيم في سوسا. علمت إستير أن مؤامرة تحاك
إلى الشرق من سوريا، تحديدا في منطقة دير الزور بدأ التباين الإيراني الروسي يأخذ شكلا جديدا مختلفا عن الصورة النمطية لتقاطع المصالح بين الطرفين الذين توليا مهمة الدفاع عن بقاء الرئيس السوري بشار الأسد.