ربما كان متوقعاً من الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب وهي تقف على مسرح في مدينة جدّة لتحتفل بالعيد الوطنيّ السعودي، مع مجموعة من زملائها الفنانين، أن تمتدح "القيادة الحكيمة" للمملكة. وربما أن تذهب
طرح المفكر الألماني، كارل شميت، منهجًا لافتًا في الفهم، عندما تكلم عن نطاقاتٍ مركزية للتفكير ظلت تتغير في العقل الأوروبي، مع التقدم بالزمن. ولم يعن في تغيرها بالضرورة توصيفًا لتطور بالضرورة، بقدر ما
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة عن إطلاق عمل ما يسمى باللجنة الدستورية في سورية والمؤلفة من 150 عضوا، موزعين بنسب متساوية بين المعارضة والنظام والمجتمع المدني. في الآونة الأخيرة ثارت نقاشات كثيرة حول
على العكس من أبيه الذي يحظى بمقام مهم ومعتبر في العقل السنّي الجمعي، لكونه واحداً من الصحابة، فإن الكثير من التضارب والاختلاف وقع بين علماء السنّة في ما خصّ الحكم على شخصية الخليفة الأموي الثاني يزيد
فعلَ المقاول السابق المصري محمد علي ما يجب فعله، فنزل مصريون غاضبون إلى الشوارع ليكسروا هرَم الخوف الذي بناه السيسي. لا نعلم حتى الآن ما إذا كانت اللحظة مناسبة، بمعنى أن الحراك قابل للتعاظم، وأنه
قبل أكثر من سنة، جرى ضبط توتر محدود بين حزب الله والشرطة العسكرية الروسية قرب الحدود السورية – اللبنانية. فالشرطة العسكرية الروسية طلبت من حزب الله الانسحاب من مناطق محددة في ريف دمشق، لكن الحزب لم
من النادر أن تظهر للعلن الخلافات بين أهل الحكم في سوريا، وربما الاستثناء ما جرى عام 1984 حين أظهر رفعت الأسد، قائد «سرايا الدفاع» وقتئذٍ، رغبته في الحلول مكان أخيه، حافظ الأسد، بعد أن اشتد مرض الأخير
عندما تدخّل السعوديون والإماراتيون في اليمن رفعوا شعار التصدي للخطر الإيراني، واتخذوا من الحوثيين هدفاً لحملتهم على اعتبار أنهم أدوات وعملاء إيران في اليمن. وقلما يمر يوم إلاّ ويطل علينا الإعلام