ما الذي يربط بين الهجوم الإرهابي على مسجدي نيوزيلندا وتنامي "الإرهاب الأبيض" وبين قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان، من طرف واحد، وبين تنامي ردود الفعل
الكلام الأخير للرئيس الأميركي دونالد ترامب حول اعتراف الولايات المتحدة بـ"سيادة إسرائيل على الجولان"، إذا أمعنا النظر فيه، ليس إلا ترجمة متجدّدة للبلاغ رقم 66 الذي أصدره وزير الدفاع حافظ الأسد بتاريخ
إشارات كثيرة تقول، بأن أمريكا بدأت منذ ما قبل نهاية العام الماضي، بوضع لمساتها الأخيرة على الأزمة السورية، لكي تنتهي بالشكل الذي تريده هي ومن خلفها إسرائيل، لا كما يريد الروس والنظام والإيرانيون
لا يمرُّ يومٌ على لبنان وإلا ونسمع فيه خبر اعتقال أحد ناشطي وسائط السوشال ميديا، والسبب يكاد يكون واحداً: المسّ بإحدى الشخصيات السياسية، عبر منشور أو صورة، أو حتى عبر إعادة تغريد ما كتبه الآخرون.
عادت شام المجد من المدرسة متلهفة كأيّ طفلٍ حصّل معلومة جديدة يعتقد أنها ستذهل أهله، لم تعطِ لأمها الفرصة للقيام بالأمور الروتينية اليومية عند الانصراف، كانت تتوق لدفق ما في جعبتها دفعة واحدة، وبحماس
بينما انتشرت في صفحات التواصل الاجتماعي، تدوينات تشير إلى تحويل الروائي المصري علاء الأسواني للمحاكمة العسكرية، تساءلتُ لثوانٍ: كيف فات هذه السلطة أن تفعلها منذ فترة؟ هذا الكاتب أكثر إزعاجًا لها من
الباغوز، حصن “داعش” الأخير في شمال سوريا على وشك أن تسقط بيد القوات الكردية. لكن لنعد خطوة إلى الوراء ولنعاين المشهد من مسافة أبعد قليلاً من خطوط القتال، وسنكتشف أننا أمام أغرب خريطة نفوذ شهدتها
علّقت مصادر في الادارة الأميركية على الجدال الدائر في لبنان حول عودة اللاجئين السوريين، المقدر عددهم بحوالي مليون لاجئ، الى ديارهم، مع انحسار العمليات العسكرية بين القوات الموالية للرئيس السوري بشار