منظمة Merci Corps الأمريكية، التي تعمل في ميدان إغاثة اللاجئين منذ تأسيسها في سنة 1980، لم تجد وجهة أفضل لتمثيل مأساة اللجوء السوري من هذه المقارنة: أعدادهم تكفي لملء 221 من ملاعب الـ»يانكي»! وهذه،
منهل باريش : طغت مناقشات عودة اللاجئين السوريين على الجولة العاشرة لمحادثات أستانة التي عقدت في مدينة سوتشي الروسية، وأخذت حصة كبيرة من كلام المبعوث الرئاسي، ألكسندر لافرنتييف خلال الاجتماع المغلق مع
ربما تكون الانتفاضة العراقية الراهنة أهم انتفاضة عربية ضد الطائفية، مستعيدةً بذلك الثورات العربية، من ثورة 1919 في مصر، وثورة العشرين في العراق، إلى الثورات أخيرا من أجل الكرامة. وتلقي التحولات
صارت لجنة سوتشي الدستورية سلاحا ضدنا ويجب أن نتخلص منها قبل فوات الأوان لا أحد يتوقع من لجنة سوتشي الدستورية أن تقدم شيئاً في طريق تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي، على العكس من ذلك تماماً،
رهانات موسكو لا تقتصر على ترتيب إنهاء النظام سيطرته على الشمال بعد معركتي الغوطة والجنوب، ولهذا يتم ربط أفكار عودة اللاجئين باللجنة الدستورية وإعادة الإعمار في استعجال لتحويل الإنجاز العسكري إلى
كثرت التكهنات والتحليلات حول العوامل التي أدت إلى توجّه وفد ممّن يُسمى «مجلس سورية الديموقراطية» إلى دمشق، بناء على دعوة من الأجهزة الأمنية للتوافق على مستقبل المناطق التي تهيمن عليها القوات العسكرية
التصريحات الروسية بشأن سيطرة "الجيش العربي السوري" على الحدود السورية ـ الإسرائيلية، لا يشق لها غبار. فقد قال السفير الروسي في تل أبيب أناتولي فيكتوروف للقناة العاشرة الإسرائيلية إن "الأولوية هي ضمان
في مراسم تنصيب مايك بومبيو وزير الخارجية الأميركي مازح ترمب الحضور قائلاً إنه لم يصدق أن بومبيو تخرج الأول على دفعته في الهندسة الميكانيكية في الأكاديمية العسكرية الأميركية بولاية نيويورك. "اعتقدت